The difference in rank between men and women

Q:

1. People say that in Islam, women are held in very high regard, equal to that of men. Is this true? 

2. Can you please clarify the conflicts of the Muslim Ummah today regarding the wearing of the veil (niqaab).

A:

1. In respect to the opportunities of drawing close to Allah Ta`ala, both are absolutely identical. As there is a difference in rank between the father and son, so too there is a difference between a male and female.

2. We have not heard of a conflict between the Muslims in this regard. Rather, it is a motion that is coming from the kuffaar, forcing Muslim women to remove the veil, and unfortunately, some gullible Muslims are supporting this, not realising that they are standing with the kuffaar against their own.

And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.

وَلا تَتَمَنَّوا ما فَضَّلَ اللَّـهُ بِهِ بَعضَكُم عَلىٰ بَعضٍ لِلرِّجالِ نَصيبٌ مِمَّا اكتَسَبوا وَلِلنِّساءِ نَصيبٌ مِمَّا اكتَسَبنَ وَسـَٔلُوا اللَّـهَ مِن فَضلِهِ إِنَّ اللَّـهَ كانَ بِكُلِّ شَىءٍ عَليمًا ﴿النساء ٣٢﴾

الرِّجالُ قَوّٰمونَ عَلَى النِّساءِ بِما فَضَّلَ اللَّـهُ بَعضَهُم عَلىٰ بَعضٍ وَبِما أَنفَقوا مِن أَموٰلِهِم فَالصّـٰلِحـٰتُ قـٰنِتـٰتٌ حـٰفِظـٰتٌ لِلغَيبِ بِما حَفِظَ اللَّـهُ وَالّـٰتى تَخافونَ نُشوزَهُنَّ فَعِظوهُنَّ وَاهجُروهُنَّ فِى المَضاجِعِ وَاضرِبوهُنَّ فَإِن أَطَعنَكُم فَلا تَبغوا عَلَيهِنَّ سَبيلًا إِنَّ اللَّـهَ كانَ عَلِيًّا كَبيرًا ﴿ النساء ، ٣٤﴾

وَمَن يَعمَل مِنَ الصّـٰلِحـٰتِ مِن ذَكَرٍ أَو أُنثىٰ وَهُوَ مُؤمِنٌ فَأُولـٰئِكَ يَدخُلونَ الجَنَّةَ وَلا يُظلَمونَ نَقيرًا ﴿ النساء ، ١٢٤﴾

وَقَرنَ فى بُيوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجنَ تَبَرُّجَ الجـٰهِلِيَّةِ الأولىٰ وَأَقِمنَ الصَّلوٰةَ وَءاتينَ الزَّكوٰةَ وَأَطِعنَ اللَّـهَ وَرَسولَهُ إِنَّما يُريدُ اللَّـهُ لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرِّجسَ أَهلَ البَيتِ وَيُطَهِّرَكُم تَطهيرًا ﴿الأحزاب ٣٣﴾

يـٰأَيُّهَا النَّبِىُّ قُل لِأَزوٰجِكَ وَبَناتِكَ وَنِساءِ المُؤمِنينَ يُدنينَ عَلَيهِنَّ مِن جَلـٰبيبِهِنَّ ذٰلِكَ أَدنىٰ أَن يُعرَفنَ فَلا يُؤذَينَ وَكانَ اللَّـهُ غَفورًا رَحيمًا ﴿الأحزاب ٥٩﴾

أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، وأبو زكريا بن أبي إسحاق، وأبو بكر بن الحسن  القاضي، قالوا: أنا أبو العباس محمد بن يعقوب، قال: قرئ على العباس بن الوليد وأنا أسمع، قيل لكم: حدثكم أبو سعيد الساحلي وهو عبد الله بن سعيد، نا مسلم بن عبيد، عن أسماء بنت يزيد الأنصارية من بني عبد الأشهل، أنها أتت النبي صلى الله عليه وسلم وهو بين أصحابه، فقالت: بأبي أنت وأمي، إني وافدة النساء إليك، واعلم - نفسي لك الفداء - أما إنه ما من امرأة كائنة في شرق ولا غرب سمعت بمخرجي هذا أو لم تسمع إلا وهي على مثل رأيي، إن الله بعثك بالحق إلى الرجال والنساء فآمنا بك وبإلاهك الذي أرسلك، وإنا معشر النساء محصورات مقصورات، قواعد بيوتكم، ومقضى شهواتكم، وحاملات أولادكم، وإنكم معاشر الرجال فضلتم علينا بالجمعة والجماعات، وعيادة المرضى، وشهود الجنائز، والحج بعد الحج، وأفضل من ذلك الجهاد في سبيل الله، وإن الرجل منكم إذا أخرج حاجا أو معتمرا ومرابطا حفظنا لكم أموالكم، وغزلنا لكم أثوابا، وربينا لكم أولادكم، فما نشارككم في الأجر يا رسول الله؟ قال: فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إلى أصحابه بوجهه كله، ثم قال: " هل سمعتم مقالة امرأة قط أحسن من مسألتها في أمر دينها من هذه؟ " فقالوا: يا رسول الله، ما ظننا أن امرأة تهتدي إلى مثل هذا، فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إليها، ثم قال لها: " انصرفي أيتها المرأة، وأعلمي من خلفك من النساء أن حسن تبعل إحداكن لزوجها، وطلبها مرضاته، واتباعها موافقته تعدل ذلك كله " قال: فأدبرت المرأة وهي تهلل وتكبر استبشارا.(شعب الإيمان ، الرقم : 8369)

Answered by:

Mufti Ebrahim Salejee (Isipingo Beach)