Women going shopping with the driver

Q:

  1. Can my Mother, Sister etc. go shopping etc. with the driver or taxi alone?
  2. If they are two or more of them, can they travel with a taxi driver with no male present?

A:

  1. It is not at all correct. Apart from it being incorrect, a woman loses her dignity and respect and unnecessary aspersions and suspicions will be cast on her.  
  2. It is not permissible.

وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا   (سورة الاحزاب آية 33)

عن أبى هريرة قال لقيته امرأة وجد منها ريح الطيب ينفح ولذيلها إعصار فقال يا أمة الجبار جئت من المسجد قالت نعم. قال وله تطيبت قالت نعم. قال إنى سمعت حبى أبا القاسم صلى الله عليه وسلم- يقول لا تقبل صلاة لامرأة تطيبت لهذا المسجد حتى ترجع فتغتسل غسلها من الجنابة (أبو داود 2/222)

وحيث أبحنا لها الخروج فإنما يباح بشرط عدم الزينة وتغير الهيئة إلى ما يكون داعية لنظر الرجال والاستمالة قال الله تعالى ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى (رد المحتار 3/604)

لا تركب مسلمة على سرج الحديث هذا لو للتلهي ولو لحاجة غزو أو حج أو مقصد ديني أو دنيوي لا بد لها منه فلا بأس به

قال الشامي: قوله ( للحديث ) وهو لعن الله الفروج على السروج ذخيرة لكن نقل المدني عن أبي الطيب أنه لا أصل له اه يعني بهذا اللفظ وإلا فمعناه ثابت ففي البخاري وغيره لعن رسول الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساءه بالرجال وللطبراني أن مرأة مرت على رسول الله متقلدة قوسا فقال لعن الله المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء قوله ( ولو لحاجة غزو إلخ ) أي بشرط أن تكون متسترة وأن تكون مع زوج أو محرم قوله ( أو مقصد ديني ) كسفر لصلة رحم ط (رد المحتار 6/423)

فروع استأجر امرأته لتخبز له خبزا للأكل لم يجز

قال الشامي: قوله ( لم يجز ) لأن هذا العمل من الواجب عليها ديانة لأن النبي قسم الأعمال بين فاطمة وعلي فجعل عمل الداخل على فاطمة وعمل الخارج على علي (رد المحتار 6/62)

عن ابن عمر قال : خطبنا عمر بالجابية فقال يا أيها الناس إني قمت فيكم كمقام رسول الله صلى الله عليه و سلم فينا فقال أوصيكم بأصحابي ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ثم يفشوا الكذب حتى يحلف الرجل ولا يستحلف ويشهد الشاهد ولا يستشهد ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان عليكم بالجماعة وإياكم والفرقة فإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد من أراد بحبوحة الجنة فيلزم الجماعة من سرته حسنته وساءته سيئته فذلك المؤمن. (ترمذي 2/39)

عن علي رضي الله عنه أنه كان عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أي شيء خير للمرأة فسكتوا فلما رجعت قلت لفاطمة أي شيء خير للنساء قالت ألا يراهن الرجال فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال إنما فاطمة بضعة مني رضي الله عنها (مسند البزار رقم 526)

عن أم سلمة قالت كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده ميمونة فأقبل ابن أم مكتوم وذلك بعد أن أمرنا بالحجاب فقال النبى صلى الله عليه وسلم احتجبا منه. فقلنا يا رسول الله أليس أعمى لا يبصرنا ولا يعرفنا فقال النبى صلى الله عليه وسلم أفعمياوان أنتما ألستما تبصرانه (رواه أبو داود 2/568)

(بذل المجهود باب في المحرمة تغطي وجهها 3/121)

معقل بن يسار يقول : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له (طبراني كبير 20/211 #17242)

عن أبي أمامة : عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : إياكم والخلوة بالنساء والذي نفسي بيده ما خلا رجل وامرأة إلا خل الشيطان بينهما وليزحم رجل خنزيرا متلطخا بطين أو حمأة خير له من أن يزحم منكبه منكب امرأة لا تحل له (طبراني كبير 8/205 #7846)

عن عقبة بن عامر : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال إياكم والدخول على النساء فقال رجل من الأنصار يا رسول الله ! أفرأيت الحمو ؟ قال الحمو الموت (ترمذي 1/220)

Answered by:

Mufti Ebrahim Salejee (Isipingo Beach)

Category: