Q: The jumuah khutbah was given half in Arabic and half in the vernacular. Should the jumuah salaah be repeated?
A: It is an emphasized sunnah of Rasulullah (Sallallahu Alayhi Wasallam) that the khutbah should be delivered in the Arabic language. From the time of Rasulullah (Sallallahu Alayhi Wasallam) and the centuries that followed, the khutbah was always delivered in the Arabic language.
Those non-Muslim countries that the Sahaabah (radhiyallahu anhum) migrated to where the masses spoke other languages besides Arabic, the Sahaabah (radhiyallahu anhum) ensured that the khutbah was delivered in the Arabic language.
Hence to deliver the khutbah in any language other than the Arabic language is incorrect. If the masses do not understand the Arabic language, then a bayaan could be given before the khutbah (as it is in vogue in many places) wherein the masses could be educated regarding the teachings of Islam. However the khutbah should remain in Arabic.
In the above mentioned situation where the khutbah was delivered partially in Arabic and partially in another language, though it was incorrect and against the sunnah, the khutbah as well as the salaah will be valid.
And Allah Ta'ala knows best.
( والمرأة ) ولو أمة كما في البحر لكن في النهر عن السراج أنها هنا كالرجل وفي غيره كالحرة ( ترفع ) بحيث يكون رؤوس أصابعها ( حذاء منكبيها ) وقيل كالرجل ( وصح شروعه ) أيضا مع كراهة التحريم ( بتسبيح وتهليل ) وتحميد وسائر كلم التعظيم الخالصة له تعالى ولو مشتركة كرحيم وكريم في الأصح وخصه الثاني بأكبر وكبير منكرا ومعرفا زاد في الخلاصة والكبار مخففا ومثقلا ( كما صح لو شرع بغير عربية ) أي لسان كان وخصه البردعي بالفارسية لمزيتها بحديث لسان أهل الجنة العربية والفارسية الدرية بتشديد الراء قهستاني وشرطا عجزه وعلى هذا الخلاف الخطبة وجميع أذكار الصلاة وأما ما ذكره بقوله أو آمن لو لبى أو سلم أو سمى عند ذبح أو شهد عند حاكم أو رد سلاما ولم أر لو شمت عاطسا
قال الشامي في رد المحتار: قوله ( وجميع أذكار الصلاة ) في التاترخانية عن المحيط وعلى هذا الخلاف لو سبح بالفارسية في الصلاة أو دعا أو أثنى على الله تعالى أو تعوذ أو هلل أو تشهد أو صلى على النبي بالفارسية في الصلاة أي يصح عنده لكن سيأتي كراهة الدعاء بالأعجمية (رد المحتار 1/ 482-484)
( و ) الرابع ( الخطبة فيه ) فلو خطب قبله وصلى فيه لم تصح
قال الشامي في رد المحتار : تتمة لم يقيد الخطبة بكونها بالعربية اكتفاء بما قدمه في باب صفة الصلاة من أنها غير شرط ولو مع القدرة على العربية عنده خلافا لهما حيث شرطاها إلا عند العجز كالخلاف في الشروع في الصلاة (رد المحتار 2/ 147)
Answered by:
Checked & Approved: