Q: It is sunnah for women to offer salah at home. However, when performing tawaaf, if the time of salaah enters, then should she read it with jamaat behind the imaam in the haram? After the salaah ends, many women are offering individual salaah. Is there a sin if I walk infront of them? There is too much of a rush so one cannot wait for all the women to finish salaah. What should one do in this situation?
A: Some of the imaams of the haram were asked in regard to whether they make niyyat for the women (as this is a requirement in the Hanafi Mazhab) and they said that they do not make niyyat for the women. Therefore, since one cannot be certain as to which imaam makes niyyat for the women and which imaam does not make niyyat, precaution demands that women do not perform their salaah in the haram behind the imaams. Women should rather perform their salaah in the hotel room.
Since the haram is a musjid-e-kabeer (big musjid), the law is that it is permissible to walk in front of a musalli, provided it is beyond the place of sajdah.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
(والإمام ينوي صلاته فقط) و (لا) يشترط لصحة الاقتداء نية (إمامة المقتدي) بل لنيل الثواب عند اقتداء أحد به قبله كما بحثه في الأشباه (لو أم رجالا) فلا يحنث في لا يؤم أحدا ما لم ينو الإمامة (وإن أم نساء، فإن اقتدت به) المرأة (محاذية لرجل في غير صلاة جنازة، فلا بد) لصحة صلاتها (من نية إمامتها) لئلا يلزم الفساد بالمحاذاة بلا التزام (وإن لم تقتد محاذية اختلف فيه) فقيل يشترط وقيل لا كجنازة إجماعا، وكجمعة وعيد على الأصح خلاصة وأشباه، وعليه إن لم تحاذ أحدا تمت صلاتها وإلا لا.(الدر المختار 1/425-426)
(قوله من نية إماميتها) أي وقت الشروع، لا بعده كما سيذكره في باب الإمامة. ويشترط حضورها عند النية في رواية، وفي أخرى لا: واستظهرها في البحر.(رد المحتار 1/425-426)
(ولا يفسدها نظره إلى مكتوب وفهمه) ولو مستفهما وإن كره (ومرور مار في الصحراء أو في مسجد كبير بموضع سجوده) في الأصح.(الدر المختار 1/634)
(قوله بموضع سجوده) أي من موضع قدمه إلى موضع سجوده كما في الدرر، وهذا مع القيود التي بعده إنما هو للإثم، وإلا فالفساد منتف مطلقا (قوله في الأصح) هو ما اختاره شمس الأئمة وقاضي خان وصاحب الهداية واستحسنه في المحيط وصححه الزيلعي، ومقابله ما صححه التمرتاشي وصاحب البدائع واختاره فخر الإسلام ورجحه في النهاية والفتح أنه قدر ما يقع بصره على المار لو صلى بخشوع أي راميا ببصره إلى موضع سجوده؛ وأرجع في العناية الأول إلى الثاني بحمل موضع السجود على القريب منه. وخالفه في البحر وصحح الأول، وكتبت فيما علقته عليه عن التجنيس ما يدل على ما في العناية فراجعه.(رد المحتار 1/634)
Answered by:
Checked & Approved: