Women wearing bikinis to swim

Q: Are women allowed to wear bikinis to swim?

A: They must totally avoid this. The Ulama have declared that an individual should conceal the body in public and in the privacy of his home. Allamah Shaami (rahimahullah) has declared this as a major wrong. Further, revealing these parts to any other woman is an additional haraam. And if it is a male who has seen the woman in this then the sin becomes even more compounded. The hadeeth says that the malaaikah of rahmah move away. And the worst of all is that this is a pure resemblance of the kuffaar. Hence, the hadeeth has declared such a person who resembles the kuffaar to be from among them,

And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.

وأما نظره إلى ذوات محارمه فنقول يباح له أن ينظر منها إلى موضع زينتها الظاهرة والباطنة وهي الرأس والشعر والعنق والصدر والأذن والعضد والساعد والكف والساق والرجل والوجه ولا بأس للرجل أن ينظر من أمه وابنته البالغة وأخته وكل ذي رحم محرم منه كالجدات والأولاد وأولاد الأولاد والعمات والخالات إلى شعرها وصدرها وذوائبها وثديها وعضدها وساقها ولا ينظر إلى ظهرها وبطنها ولا إلى ما بين سرتها إلى أن يجاوز الركبة ... وما حل النظر إليه حل مسه ونظره وغمزه من غير حائل ولكن إنما يباح النظر إذا كان يأمن على نفسه الشهوة فأما إذا كان يخاف على نفسه الشهوة فلا يحل له النظر وكذلك المس إنما يباح له إذا أمن على نفسه وعليها الشهوة وأما إذا خاف على نفسه أو عليها الشهوة فلا يحل المس له (الفتاوى الهندية 5/328)

ويجوز أن ينظر الرجل إلى الرجل إلا إلى عورته كذا في المحيط وعليه الإجماع كذا في الاختيار شرح المختار وعورته ما بين سرته حتى تجاوز ركبته كذا في الذخيرة وما دون السرة إلى منبت الشعر عورة في ظاهر الرواية ... وينبغي لكل واحد أن يتولى عانته بيده إذا تنور كذا في المحيط وأما بيان القسم الثاني فنقول نظر المرأة إلى المرأة كنظر الرجل إلى الرجل كذا في الذخيرة وهو الأصح هكذا في الكافي ولا يجوز للمرأة أن تنظر إلى بطن امرأة عن شهوة كذا في السراجية ولا ينبغي للمرأة الصالحة أن تنظر إليها المرأة الفاجرة لأنها تصفها عند الرجال فلا تضع جلبابها ولا خمارها عندها ولا يحل أيضا لامرأة مؤمنة أن تكشف عورتها عند أمة مشركة أو كتابية إلا أن تكون أمة لها كذا في السراج الوهاج (الفتاوى الهندية 5/327)

عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من تشبه بقوم فهو منهم (سنن أبي داود، الرقم: 4033، و سنده حسن كما في فتح الباري 10/271)

من تشبه بقوم أي من شبه نفسه بالكفار مثلا في اللباس وغيره أو بالفساق أو الفجار أو بأهل التصوف والصلحاء الأبرار فهو منهم أي في الإثم والخير (مرقاة المفاتيح 4/431)

خرج عمر بن الخطاب إلى الشام ومعنا أبو عبيدة بن الجراح فأتوا على مخاضة وعمر على ناقة له فنزل عنها وخلع خفيه فوضعهما على عاتقه وأخذ بزمام ناقته فخاض بها المخاضة فقال أبو عبيدة يا أمير المؤمنين أنت تفعل هذا تخلع خفيك وتضعهما على عاتقك وتأخذ بزمام ناقتك وتخوض بها المخاضة ما يسرني أن أهل البلد استشرفوك فقال عمر أوه لم يقل ذا غيرك أبا عبيدة جعلته نكالا لأمة محمد صلى الله عليه وسلم إنا كنا أذل قوم فأعزنا الله بالإسلام فمهما نطلب العزة بغير ما أعزنا الله به أذلنا الله (المستدرك على الصحيحين للحاكم، الرقم: 207)

Answered by:

Mufti Ebrahim Salejee (Isipingo Beach)