Q: Are there any specific virtues for performing salaat-ud-duha and how do you calculate its time?
A: If the time from sunrise to zawaal is divided in half, then the second half is the preferred time of performing salaat-ud-duha. However, if someone performs it in the first half, it will be permissible. Below are a few virtues recorded in the ahaadeeth regarding salaat-ud-duha.
Hazrat Baraa bin Aazib (radhiyallahu anhu) reports that Rasulullah (sallallahu alaihi wasallam) said, "The one who performs four rakaats of salaat-ud-duha will receive the reward of laylatul qadr."
Hazrat Abu Zar Ghifaari (radhiyallahu anhu) reports that Rasulullah (sallallahu alaihi wasallam) said, "Every morning, sadaqah should be given on behalf of your limbs. Every subhaanallah is a sadaqah, every alhamdulillah is a sadaqah, every La ilaaha illallah is a sadaqah, every Allahu Akbar is a sadaqah, enjoining good is a sadaqah, and preventing from evil is a sadaqah. Performing two rakaats at the time of duha will suffice for all of that."
Hazrat Abu Hurairah (radhiyallahu anhu) reports that Rasulullah (sallallahu alaihi wasallam) said, "Whoever is punctual on performing two rakaats of duha, all his (minor) sins will be forgiven, even if they are as abundant as the foam in the ocean."
عن البراء بن عازب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى أربعا قبل الهاجرة فكأنما صلاهن في ليلة القدر، والمسلمان إذا تصافحا لم يبق بينهما ذنب إلا سقط.(شعب الإيمان، الرقم: 8553)
عن أبي ذر، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة، فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى.(صحيح مسلم، الرقم: 720)
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حافظ على شفعة الضحى غفر له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر.(سنن الترمذي، الرقم: 476)
( و ) ندب ( أربع فصاعدا في الضحى ) على الصحيح من بعد الطلوع إلى الزوال ووقتها المختار بعد ربع النهار وفي المنية أقلها ركعتان وأكثرها اثنتا عشرة وأوسطها ثمان وهو أفضلها كما في الذخائر الأشرفية لثبوته بفعله وقوله عليه الصلاة والسلام.(الدر المختار 2/22)
قال العلامة ابن عابدين - رحمه الله -: قوله ( وندب أربع الخ ) ندبها هو الراجح كما جزم به في الغزنوية والحاوي والشرعة والمفتاح والتبيين وغيرها وقيل لا تستحب لما في صحيح البخاري من إنكار ابن عمر لها ا هـ إسماعيل وبسط الأدلة على استحبابها في شرح المنية ويقرأ فيها سورتي الضحى كما في الشرعة أي سورة { والشمس } وسورة {والضحى } وظاهره الاقتصار عليهما ولو صلاها أكثر من ركعتين قوله ( من بعد طلوع ) عبارة شرح المنية من ارتفاع الشمس قوله ( ووقتها المختار ) أي الذي يختار ويرجح لفعلها وهذا عزاه في شرح المنية إلى الحاوي وقال لحديث زيد بن أرقم أن رسول الله قال صلاة الأوابين حين ترمض الفصال روا هـ مسلم.وترمض بفتح التاء والميم أي تبرك من شدة الحر في أخفافها ا هـ قوله ( وفي المنية أقلها ركعتان ) نقل الشيخ إسماعيل مثله عن الغزنوي والحاوي والرعة والسمرقندية وما ذكره المصنف مشى عليه في التبيين والمفتاح والدرر ودليل الأول أنه أوصى أبا هريرة بركعتين كما في صحيح البخاري ودليل الثاني أنه كان يصلي الضحى أربعا ويزيد ما شاء الله رواه مسلم وغيره والتوفيق ما أشار إليه بعض المحققين أن الركعتين أقل المراتب والأربع أدنى الكمال. (رد المحتار 2/22)
Answered by:
Checked & Approved: