Q: Some Ulama mention that layltul Qadr was experienced outside the last 10 nights of Ramadan. Is this proved by experience or Authentic narrations? If proven from Authentic narrations, Why is it only emphasized in the last ten nights of Ramadan? Is Laylatul Qadr on a specific night or it alternates every year? Is Laylatul Qadr specific to an individual or community on different nights or is it general for the entire mankind on that specific night?
A:
- Since most of the ulama and most of the ahaadith do speak emphatically about the last ten nights of Ramadhaan, therefore greater significance is shown to these ten nights. Look at Fazaail-e-A`maal and Aujaz-ul-Masaalik etc. for further details.
- Same as above.
- Nabi (sallallahu alaihi wa sallam) did not specify any night. All that is reported is that it is on some odd night in the last ten nights.
- This is general.
عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان (صحيح البخاري رقم 2017)
عن عبادة بن الصامت قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم ليخبرنا بليلة القدر فتلاحى رجلان من المسلمين فقال خرجت لأخبركم بليلة القدر فتلاحى فلان وفلان فرفعت وعسى أن يكون خيرا لكم فالتمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة (صحيح البخاري رقم 2023)
عن مرثد بن أبي مرثد ، عن أبيه ، قال : كنت مع أبي ذر عند الجمرة الوسطى ، فسألته عن ليلة القدر ؟ فقال : كان أسأل الناس عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا ، قلت : يا رسول الله ، ليلة القدر كانت تكون على عهد الأنبياء ، فإذا ذهبوا رفعت ؟ قال : لا ، ولكن تكون إلى يوم القيامة ، قال : قلت : يا رسول الله ، فأخبرنا بها ، قال : لو أذن لي فيها لأخبرتكم ، ولكن التمسوها في أحد السبعين ، ثم لا تسألني عنها بعد مقامي ، أو مقامك هذا ، ثم أخذ في حديث ، فلما انبسط قلت : يا رسول الله ، أقسمت عليك إلا حدثتني بها ، قال أبو ذر : فغضب علي غضبة لم يغضب علي قبلها ، ولا بعدها مثلها (مصنف عبد الرزاق رقم 7709)
عن عبادة بن الصامت أنه قال يا رسول الله أخبرنا عن ليلة القدر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي في رمضان التمسوها في العشر الأواخر فإنها وتر في إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين أو سبع وعشرين أو تسع وعشرين أو في آخر ليلة فمن قامها إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر (مسند أحمد رقم 22741)
عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان (صحيح البخاري رقم 2017)
عن عبادة بن الصامت أنه قال يا رسول الله أخبرنا عن ليلة القدر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي في رمضان التمسوها في العشر الأواخر فإنها وتر في إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين أو سبع وعشرين أو تسع وعشرين أو في آخر ليلة فمن قامها إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر (مسند أحمد رقم 22741)
عن عبادة بن الصامت أنه قال يا رسول الله أخبرنا عن ليلة القدر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي في رمضان التمسوها في العشر الأواخر فإنها وتر في إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين أو سبع وعشرين أو تسع وعشرين أو في آخر ليلة فمن قامها إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر (مسند أحمد رقم 22741)
عن مرثد بن أبي مرثد ، عن أبيه ، قال : كنت مع أبي ذر عند الجمرة الوسطى ، فسألته عن ليلة القدر ؟ فقال : كان أسأل الناس عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا ، قلت : يا رسول الله ، ليلة القدر كانت تكون على عهد الأنبياء ، فإذا ذهبوا رفعت ؟ قال : لا ، ولكن تكون إلى يوم القيامة ، قال : قلت : يا رسول الله ، فأخبرنا بها ، قال : لو أذن لي فيها لأخبرتكم ، ولكن التمسوها في أحد السبعين ، ثم لا تسألني عنها بعد مقامي ، أو مقامك هذا ، ثم أخذ في حديث ، فلما انبسط قلت : يا رسول الله ، أقسمت عليك إلا حدثتني بها ، قال أبو ذر : فغضب علي غضبة لم يغضب علي قبلها ، ولا بعدها مثلها (مصنف عبد الرزاق رقم 7709)
عن عبادة بن الصامت أنه قال يا رسول الله أخبرنا عن ليلة القدر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي في رمضان التمسوها في العشر الأواخر فإنها وتر في إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين أو سبع وعشرين أو تسع وعشرين أو في آخر ليلة فمن قامها إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر (مسند أحمد رقم 22741)
Answered by: