Q: Mene apse ye sawal pochna ha k agr quran pak pe hath rakh k qasam khaye hu k kisi se baat nhi kerni aur bat hugai hu tu kya kerna chahye kya iska gunah kafara de k ada hujaega?
A: Tawba karo our qasam torne ka kaffara ada kardo. Qasm karne ka kaffara ye he ke aadmi das miskeeno ko kapra pehnaai us qadr kapra jis me namaaz ho sakti ya das miskeeno ko sadaqatul fitr ke miqdaar ke baraabar pesa dow. Agar kisi ko is par qudrat ne ho, to teen din musalsal roza rakhe kaffara ki niyyat se.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
. لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّـهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَـكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّـهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿المائدة: ٨٩﴾
( لا ) يقسم ( بغير الله تعالى كالنبي والقرآن والكعبة ) قال الكمال ولا يخفى أن الحلف بالقرآن الآن متعارف فيكون يمينا (الدر المختار 3/712)
قال الأيمان على ثلاثة أضرب اليمين العموس ويمين منعقدة ويمين لغو فالغموس هو الحلف على أمر ماض يتعمد الكذب فيه فهذه اليمين يأثم فيها صاحبها لقوله عليه الصلاة والسلام من حلف كاذبا أدخله الله النار ولا كفارة فيها إلا التوبة والاستغفار
وقال الشافعي رحمه الله فيها الكفارة لأنها شرعت لرفع ذنب هتك حرمة اسم الله تعالى وقد تحقق بالاستتشهاد بالله كاذبا فأشبه المعقودة ولنا أنها كبيرة محضة والكفارة عبادة تتأدى بالصوم ويشترط فيها النية فلا تناط بها بخلاف المعقودة لأنها مباحة ولو كان فيها ذنب فهو متأخر متعلق باختيار مبتدأوما في الغموس ملازم فيمتنع الإلحاق والمنعقدة ما يحلف على أمر في المستقبل أن يفعله أو لا يفعله وإذا حنث في ذلك لزمته الكفارة لقوله تعالى { لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان } وهو ما ذكرنا (الهداية 2/478)
Answered by:
Checked & Approved: