Q: What is the condition for all ibaadat to be accepted?
A: The condition is that one should have Imaan and carry out the action with ikhlaas and in conformity with the sunnah.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
وَمَن يَّعمَلْ مِنَ الصّـٰلِحـٰتِ مِن ذَكَرٍ أَو أُنثىٰ وَهُوَ مُؤمِنٌ فَأُولـٰئِكَ يَدخُلونَ الجَنَّةَ وَلا يُظلَمونَ نَقيرًا ﴿ سورة النساء ١٢٤﴾
وَمَن أَرادَ الـآخِرَةَ وَسَعىٰ لَها سَعيَها وَهُوَ مُؤمِنٌ فَأُولـٰئِكَ كانَ سَعيُهُم مَشكورًا (سورة الإسراء ١٩﴾
حدثنا الحميدي عبد الله بن الزبير قال حدثنا سفيان قال حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري قال أخبرني محمد بن إبراهيم التيممي أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه على المنبر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوى فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو إلى امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه.(صحيح البخاري، الرقم : 1)
عن سفيان بن عيينة، أنه كان يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الميزان الأكبر، فعليه تعرض الأشياء، على خلقه وسيرته وهديه، فما وافقها فهو الحق، وما خالفها فهو الباطل.(الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع 1/79)
من أحدث في ديننا ما ليس فيه فهو رد. وهذا الحديث أصل عظيم من أصول الإسلام، وهو كالميزان للأعمال في ظاهرها كما أن حديث: «الأعمال بالنيات» ميزان للأعمال في باطنها، فكما أن كل عمل لا يراد به وجه الله تعالى فليس لعامله فيه ثواب، فكذلك كل عمل لا يكون عليه أمر الله ورسوله، فهو مردود على عامله، وكل من أحدث في الدين ما لم يأذن به الله ورسوله، فليس من الدين في شيء. وسيأتي حديث العرباض بن سارية عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي، عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة . وكان صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته: إن أصدق الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد، وشر الأمور محدثاتها.(جامع العلوم والحكم 1/176-177)
Answered by:
Checked & Approved: