Q:
1. What is the method of performing Salaat-ut-Tasbeeh?
2. What is the virtue of Salaat-ut-Tasbeeh
A:
1. The method of Salaat-ut-Tasbeeh is that one will perform four rakaats nafil salaah with the intention of Salaat-ut-Tasbeeh. After reciting the thanaa, one will recite the following dua fifteen times:
سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَاللهُ أكْبَرْ
Thereafter, one will commence the qiraat by reciting Surah Faatihah and a surah, and before going into ruku', one will recite the same dua ten times. Thereafter, in each posture, one will recite the same dua ten times (i.e. in ruku', quamah, jalsa and in both sajdahs, one will recite the dua ten times). In total, this dua will be recited 75 times in each rakaat and 300 times in the entire four rakaats.
2. It is reported in the hadith of Sunan Abu Dawood that Rasulullah (sallallahu alaihi wasallam) once said to his respected and beloved uncle, Hazrat Abbaas (radiyallahu anhu), "O Abbaas! Should I not present a gift to you? Should I not confer a special bounty to you? Should I not inform you of such an act, which if you practise, Allah Ta’ala will forgive all your (minor) sins, whether past or recent, sins committed intentionally or unintentionally, that which is regarded as insignificant or significant, sins committed openly or secretly?” (After describing the method of performing this salaah) Rasulullah (sallallahu alaihi wasallam) said, "If possible, you should perform this salaah daily, and if you are unable to perform it daily, then try to perform it every Friday (i.e. weekly), or once a month, or once a year or at least once in your lifetime."
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للعباس بن عبد المطلب يا عباس يا عماه ألا أعطيك ألا أمنحك ألا أحبوك ألا أفعل بك عشر خصال إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك أوله وآخره قديمه وحديثه خطأه وعمده صغيره وكبيره سره وعلانيته عشر خصال أن تصلي أربع ركعات تقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وسورة فإذا فرغت من القراءة في أول ركعة وأنت قائم قلت سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر خمس عشر مرة، ثم تركع فتقولها وأنت راكع عشرا ثم ترفع رأسك من الركوع فتقولها عشرا ثم تهوي ساجدا فتقولها وأنت ساجد عشرا ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشرا ثم تسجد فتقولها عشرا ثم ترفع رأسك فتقولها عشرا فذلك خمس وسبعون في كل ركعة تفعل ذلك في أربع ركعات إن استطعت أن تصليها في كل يوم مرة فافعل فإن لم تفعل ففي كل جمعة مرة فإن لم تفعل ففي كل شهر مرة فإن لم تفعل ففي كل سنة مرة فإن لم تفعل ففي عمرك مرة.(سنن أبي داود، الرقم: 1297)
حدثنا أحمد بن عبدة قال حدثنا أبو وهب قال سألت عبد الله بن المبارك عن الصلاة التي يسبح فيها؟ فقال يكبر ثم يقول سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك ثم يقول خمس عشرة مرة سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ثم يتعوذ ويقرأ بسم الله الرحمن الرحيم وفاتحة الكتاب وسورة ثم يقول عشر مرات سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ثم يركع فيقولها عشرا ثم يرفع رأسه فيقولها عشرا ثم يسجد فيقولها عشرا ثم يرفع رأسه فيقولها عشرا ثم يسجد الثانية فيقولها عشرا يصلي أربع ركعات على هذا فذلك خمس وسبعون تسبيحة في كل ركعة يبدأ في كل ركعة بخمس عشرة تسبيحة ثم يقرأ ثم يسبح عشرا. (سنن الترمذي، الرقم: 481)
ومن المندوبات ... وأربع صلاة التسبيح بثلاثمائة تسبيحة، وفضلها عظيم.(الدر المختار 27-24 /2)
قال العلامة ابن عابدين - رحمه الله-: (قوله وأربع صلاة التسبيح إلخ) يفعلها في كل وقت لا كراهة فيه، أو في كل يوم أو ليلة مرة، وإلا ففي كل أسبوع أو جمعة أو شهر أو العمر، وحديثها حسن لكثرة طرقه. ووهم من زعم وضعه، وفيها ثواب لا يتناهى ومن ثم قال بعض المحققين: لا يسمع بعظيم فضلها ويتركها إلا متهاون بالدين، والطعن في ندبها بأن فيها تغييرا لنظم الصلاة إنما يأتي على ضعف حديثها فإذا ارتقى إلى درجة الحسن أثبتها وإن كان فيها ذلك، وهي أربع بتسليمة أو تسليمتين، يقول فيها ثلثمائة مرة سبحان الله، والحمد لله ولا إله إلا الله، والله أكبر وفي رواية زيادة ولا حول ولا قوة إلا بالله يقول ذلك في كل ركعة خمسة وسبعين مرة؛ فبعد الثناء خمسة عشر، ثم بعد القراءة وفي ركوعه، والرفع منه، وكل من السجدتين، وفي الجلسة بينهما عشرا عشرا بعد تسبيح الركوع والسجود، وهذه الكيفية هي التي رواها الترمذي في جامعه عن عبد الله بن المبارك أحد أصحاب أبي حنيفة الذي شاركه في العلم والزهد والورع، وعليها اقتصر في القنية وقال إنها المختار من الروايتين. والرواية الثانية: أن يقتصر في القيام على خمسة عشر مرة بعد القراءة، والعشرة الباقية يأتي بها بعد الرفع من السجدة الثانية، واقتصر عليها في الحاوي القدسي والحلية والبحر، وحديثها أشهر، لكن قال في شرح المنية: إن الصفة التي ذكرها ابن المبارك هي التي ذكرها في مختصر البحر، وهي الموافقة لمذهبنا لعدم الاحتياج فيها إلى جلسة الاستراحة إذ هي مكروهة عندنا. اهـ. قلت: ولعله اختارها في القنية لهذا، لكن علمت أن ثبوت حديثها يثبتها وإن كان فيها ذلك، فالذي ينبغي فعل هذه مرة وهذه مرة.(رد الحتار 2/27)
Answered by:
Checked & Approved: