Q: If a woman in the state of haidh hears the azaan, then should she reply to the azaan?
A: There are two opinions in the Hanafi mazhab in regard to this mas'alah. According to one opinion, she should not reply to the azaan. According to the other opinion, it is permissible for her to reply to the azaan.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
القائلون بعدم إجابة الأذان للحائض
وفي المجتبى في ثمانية مواضع إذا سمع الأذان لا يجيب في الصلاة واستماع خطبة الجمعة وثلاث خطب الموسم والجنازة وفي تعلم العلم وتعليمه والجماع والمستراح وقضاء الحاجة والتغوط، قال أبو حنيفة لا يثني بلسانه وكذا الحائض والنفساء لا يجوز أذانهما وكذا ثناؤهما. اهـ. والمراد بالثناء الإجابة (البحر الرائق 1/274)
ولا يجيب الجنب ولا الحائض والنفساء لعجزهما عن الإجابة بالفعل (مراقي الفلاح صـ 80)
(ويجيب) وجوبا، وقال الحلواني ندبا، والواجب الإجابة بالقدم (من سمع الأذان) ولو جنبا لا حائضا ونفساء (الدر المختار 1/396)
قال العلامة ابن عابدين - رحمه الله -:(قوله: لا حائضا ونفساء) لأنهما ليسا من أهل الإجابة بالفعل فكذا بالقول إمداد: أي بخلاف الجنب فإنه مخاطب بالصلاة؛ ولأن حدثه أخف من الحيض والنفاس لإمكان إزالته سريعا (رد المحتار 1/396)
القائلون بإجابة الأذان للحائض
ويجوز للجنب والحائض الدعوات وجواب الأذان ونحو ذلك في السراجية (الفتاوى الهندية 1/38)
والمتابعة لكل سامع من محدث وجنب وحائض وكبير وكذا الصغير على وجه الاستحباب لأنه ذكر (البناية 2/99)
عن أم عطية قالت كنا نؤمر أن نخرج يوم العيد حتى نخرج البكر من خدرها حتى نخرج الحيض فيكن خلف الناس فيكبرن بتكبيرهم ويدعون بدعائهم يرجون بركة ذلك اليوم وطهرته (صحيح البخاري، الرقم: 971)
Answered by:
Checked & Approved: