Q: I was always of the impression that the muqtadee should recite tahmeed in qaumah after the imaam completes reciting tasmee. However, I was lately informed by certain Ulama that the muqtadee should recite tahmeed at the same time that the imaam recites tasmee. I would like to know whether this is correct? I also wish to know whether all my past salaah are valid since I have always been reciting tahmeed in qaumah after the imaam completed reciting tasmee.
A: There are two opinions in the Hanafi Mazhab in regard to when the muqtadee should recite tahmeed.
The first is the opinion of Imaam Abu Hanifah (rahimahullah). According to Imaam Abu Hanifah (rahimahullah), the muqtadee will recite tahmeed while rising from ruku, at the same time the imaam recites tasmee. The imaam and muqtadee will not recite anything in qaumah.
The second is the opinion of the two respected students of Imaam Abu Hanifah (rahimahullah), Imaam Abu Yusuf and Imaam Muhammed (rahimahumallah). They hold the opinion that the muqtadee will recite tahmeed in qaumah after the imaam completes reciting tasmee. According to them, the imaam and muqtadee will both recite tahmeed in qaumah.
The majority of the Hanafi jurists have preferred the opinion of Imaam Abu Hanifah (rahimahullah). However, a large group of Hanafi jurists have preferred the opinion of the two students of Imaam Abu Hanifah (rahimahullah), Imaam Abu Yusuf and Imaam Muhammed (rahimahumallah). Hence, practicing on either view is permissible and will conform to the Sunnah.
We have prepared a detailed fatwa on this maslah. To view the fatwa refer to http://muftionline.co.za/node/30883
And Allah Ta'ala knows best.
ثم يسمع رافعا رأسه ويكتفى به الامام وبالتحميد المؤتم (الوقاية صـ 146)
ثم يرفع رأسه ويقول سمع الله لمن حمده ويقول المؤتم ربنا لك الحمد (مختصر القدوري صـ 72)
ثم يسمع رافعا رأسه ويكتفى به الامام وبالتحميد المؤتم (النقاية صـ 255)
ثم يقوم ويقول سمع الله لمن حمده والإمام يكتفي به ويقول المؤتم ربنا لك الحمد ونمنعه عن الجمع بينهما ويجمع المنفرد في الأصح (مجمع البحرين وملتقى النيرين صـ 123)
ثم يرفع رأسه ويقول سمع الله لمن حمده ويقول المؤتم ربنا لك الحمد ولا يقولها الإمام عند أبي حنيفة رحمه الله تعالى وقالا يقولها في نفسه لما روى أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي عليه الصلاة والسلام كان يجمع بين الذكرين ولأنه حرض غيره فلا ينسى نفسه لأبي حنيفة رحمه الله تعالى قوله عليه الصلاة والسلام إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا لك الحمد هذه قسمة وإنها تنافي الشركة ولهذا لا يأتي المؤتم بالتسميع عندنا خلافا للشافعي رحمه الله تعالى ولأنه يقع تحميده بعد تحميد المقتدي وهو خلاف موضوع الإمامة وما رواه محمول على حالة الانفراد والمنفرد يجمع بينهما في الأصح وإن كان يروى الاكتفاء بالتسميع ويروى بالتحميد والإمام بالدلالة عليه آت به معنى (الهداية 1/ 50)
ثم يرفع الإمام قائلا سمع الله لمن حمده ويكتفي به وقالا يضم إليه ربنا لك الحمد ويكتفي المقتدي بالتحميد اتفاقا والمنفرد يجمع بينهما في الأصح وقيل كالمقتدي (ملتقى الأبحر صـ 145)
ثم رفع رأسه واكتفى الإمام بالتسميع والمؤتم والمنفرد بالتّحميد (كنز الدقائق صـ 163)
ثم يرفع راسه ويقول سمع الله لمن حمده ويقول المؤتم ربنا لك الحمد (المختار1/51)
(قوله وقالا يضم التحميد) هو رواية عن الإمام أيضا وإليه مال الفضلي والطحاوي وجماعة من المتأخرين معراج عن الظهيرية واختاره في الحاوي القدسي ومشى عليه في نور الإيضاح لكن المتون على قول الإمام (رد المحتار 1/497)
إما أن يكون المصلى إماما أو مقتديا أو منفردا فإن كان إماما يقول سمع الله لمن حمده بالاجماع وهل يقول ربنا لك الحمد على قول أبي حنيفة لايقول وعلى قولهما يقول وفي الكافي يقول سرا م: وقال الإمام شمس الأئمة الحلوانی رحمه الله كان شيخنا القاضي الإمام يحكي عن أستاذه أنه كان يميل إلى قولهما وكان يجمع بين التسميع والتحميد حين كان إماما والطحاوی رحمه الله كان يختار قولهما أيضا وهكذا نقل عن الجماعة من المتأخرين رحمهم الله أنهم اختاروا قولهما وهو قول أهل المدينة وفي شرح الطحاوی وهو قول الشافعي (الفتاوى التاتارخانية 2/169)
ثم الإرسال في القومة بناء على الضابط المذكور يقتضي أن ليس فيها ذكر مسنون وإنما يتم إذا قيل بأن التحميد والتسميع ليس سنة فيها بل في نفس الانتقال إليها لكنه خلاف ظاهر النصوص والواقع أنه قلما يقع التسميع إلا في القيام حالة الجمع بينهما (فتح القدير 1/288)
(ثم يرفع رأسه ويقول) مع الرفع (سمع الله لمن حمده) ويكتفي به الإمام عند الإمام وعند الإمامين يضم التحميد سرا هداية وهو رواية عن الإمام أيضا وإليه مال الفضلي والطحاوي وجماعة من المأخرين معراج عن الظهيرية ومشى عليه في نور الإيضاح لكن المتون على خلافه (اللباب في شرح الكتاب 1/69)
والمقتدي يقول ربنا لك الحمد والمنفرد يجمع بين الذكرين إن شاء والإمام لا يزيد على الأول وقالا يجمع بينهما وبه نأخذ ويخفي الثاني (الحاوي القدسي 1/168)
ثم رفع رأسه واطمأن قائلا سمع الله لمن حمده ربنا لك الحمد لو أماما أو منفردا والمقتدي يكتفي بالتحميد (نور الإيضاح صـ 60)
Answered by:
Checked & Approved: