Q: Can you please advise the correct procedure for calculating Zakaat in the following situations?
Murabaha Car Loan From Albaraka Bank
Musharaka House Loan From Albaraka Bank for Investment Purposes
Musharaka House Loan From Albaraka Bank for Personal Use
Is the total outstanding loan deducted, the loan for the year deducted or the loan for the month?
And do you first calculate how much of the property you own according to the Albaraka property share and pay zakaat on that portion only?
A: The principle when calculating zakaat is that one will take into account all the zakaatable assets in one’s possession (i.e. cash on hand, monies in the bank, gold, silver, merchandise or assets which were purchased for resale purposes and the value of the zakaatable assets in the company in proportion to the shares purchased). One will thereafter deduct the total amount of liabilities and debts from the value of the total amount of zakaatable assets. If the balance reaches the nisaab of zakaat then one will have to pay 2½% on the balance.
The entire loan (debt or liability) will be deducted when calculating zakaat not the monthly or yearly loan.
Zakaat is not waajib upon the necessities of life e.g. items for personal use, clothing, house, furniture, car, etc.. Zakaat is waajib on the zakaatable assets of the property in proportion to your share (of the Albaraka property share).
( وشرط افتراضها عقل وبلوغ وإسلام وحرية ) والعلم به ولو حكما ككونه في دارنا و ( سببه ) أي سبب افتراضها ( ملك نصاب حولى ) نسبة للحول لحولانه عليه ( تام ) بالرفع صفة ملك ... ( فارغ عن دين له مطالب من جهة العباد ) سواء كان لله كزكاة وخراج أو للعبد ( الدر المختار 2/258)
منها الفراغ عن الدين قال أصحابنا رحمهم الله تعالى كل دين له مطالب من جهة العباد يمنع وجوب الزكاة سواء كان الدين للعباد كالقرض وثمن البيع وضمان المتلفات وأرش الجراحة وسواء كان الدين من النقود أو المكيل أو الموزون أو الثياب أو الحيوان وجب بخلع أو صلح عن دم عمد وهو حال أو مؤجل أو لله تعالى كدين الزكاة (الفتاوى الهندية 1/172)
( ولا في ثياب البدن ) المحتاج إليها لدفع الحر والبرد ابن ملك ( وأثاث المنزل ودور السكنى ونحوها ) وكذا الكتب وإن لم تكن لأهلها إذا لم تنو للتجارة. (الدر المختار 2/265)
( وسبب لزوم أدائها توجه الخطاب ) يعني قوله تعالى { وآتوا الزكاة } وشرطه أي شرط افتراض أدائها ( حولان الحول ) وهو في ملكه ( وثمنية المال كالدراهم والدنانير ) لتعينهما للتجارة بأصل الخلقة فتلزم الزكاة كيفما أمسكهما ولو للنفقة ( أو السوم ) بقيدها الآتي ( أو نية التجارة ) في العروض إما صريحا ولا بد من مقارنتها لعقد التجارة كما سيجيء أو دلالة بأن يشتري عينا بعرض التجارة أو يؤاجر داره التي للتجارة بعرض فتصير للتجارة بلا نية صريحا واستثنوا من اشتراط النية ما يشتريه المضارب فإنه يكون للتجارة مطلقا (الدر المختار 2/267)
(فتاوى محمودية 14/130)
Answered by:
Checked & Approved: