Visiting the family of the deceased on Eid Day

Q: When a person dies, then people make it compulsory to visit the family of the deceased on Eid Day. Is there any basis for visiting the family of the deceased on the the first eid after the demise of the deceased? Is there any basis for this action or is it a Bid'ah practice?

bismillah.jpg

A: It is Sunnah to make ta'ziyah (sharing condolences) with the bereaved till the third day from the time of the death of the deceased.

After the third day, ta'ziyah is no longer sunnah, except in the case where the bereaved was not present at the time of the death (e.g. he was gone out on a journey) or the one making ta'ziyah was not present at the time of the death. In this case, ta'ziyah will be made when they return from their journey.

Making ta'ziyah on the first eid is not established in Deen.

And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.

فروع الاتباع أفضل من النوافل لو لقرابة أو جوار أو فيه صلاح معروف يندب دفنه في جهة موته وتعجيله وستر موضع غسله فلا يراه إلا غاسله ومن يعينه وإن رأى به ما يكره لم يجز ذكره لحديث ذكروا محاسن موتاكم وكفوا عن مساويهم ولا بأس بنقله قبل دفنه وبالإعلام بموته وبإرثائه بشعر أو غيره ولكن يكره الإفراط في مدحه لا سيما عند جنازته لحديث من تعزى بعزاء الجاهلية وبتعزية أهله وترغيبهم في الصبر وباتخاذ طعام لهم بالجلوس لها في غير مسجد ثلاثة أيام وأولها أفضل وتكره بعدها إلا لغائب وتكره التعزية ثانيا وعند القبر وعند باب الدار ويقول عظم الله أجرك وأحسن عزاءك وغفر لميتك وبزيارة القبور ولو للنساء لحديث كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها ويقول السلام عليكم دار قوم مؤمنين وإنا إن شاء الله بكم لا حقون ويقرأ يس وفي الحديث من قرأ الإخلاص أحد عشر مرة ثم وهب أجرها للأموات أعطي من الأجر بعدد الأموات ويحفر قبرا لنفسه وقيل يكره والذي ينبغي أن لا يكره تهيئة نحو الكفن بخلاف القبر (الدر المختار 2/239)

قوله ( وأولها أفضل ) وهي بعد الدفن أفضل منها قبله لأن أهل الميت مشغولون قبل الدفن بتجهيزه ولأن وحشتهم بعد الدفن لفراقه أكثر وهذا إذا لم ير منهم جزع شديد وإلا قدمت لتسكينهم جوهرة قوله ( وتكره بعدها ) لأنها تجدد الحزن منح والظاهر أنها تنزيهية ط قوله ( إلا لغائب ) أي إلا أن يكون المعزي أو المعزى غائبا فلا بأس بها جوهرة قلت والظاهر أن الحاضر الذي لم يعلم بمنزلة الغائب كما صرح به الشافعية قوله (وتكره التعزية ثانيا) في التاترخانية لا ينبغي لمن عزى مرة أن يعزي مرة أخرى رواه الحسن عن أبي حنيفة اه إمداد قوله ( وعند القبر ) عزاه في الحلية إلى المبتغى بالغين المعجمة وقال ويشهد له ما أخرج ابن شاهين عن إبراهيم التعزية عند القبر بدعة اه قلت لعل وجهه أن المطلوب هناك القراءة والدعاء للميت بالتثبيتقوله (وعند باب الدار) في الظهيرية ويكره الجلوس على باب الدار للتعزية لأنه عمل أهل الجاهلية وقد نهى عنه وما يصنع في بلاد العجم من فرش البسط والقيام على قوارع الطريق من أقبح القبائح اه بحر (رد المحتار 2/241)

Answered by:

Mufti Zakaria Makada

Checked & Approved:

Mufti Ebrahim Salejee (Isipingo Beach)