Q: Mera sawal yeh hai k maine apni biwi ko rukhsati se pehle talaaq di... teen bar kaha k maine tumhe talaq di maine tumhe talaq di maine tumhe talaq di. Rukhsati se pehle maine aik bar apni biwi ko uski dost ki shadi jo aik shadi hall main thi wahan car ki parking main mulaqat ki. Us mulaqat main hamne haath milaya tha aur galay milay thay... intercourse nahi kia na hi erada tha na hi woh aise jaga thi jahan intercourse kia jaye aur na hi koi niyat thi kyunke ham nikah se pehle hi faisla kr chukay thay k rukhsati k baad intercourse k rishte main jaengay. hamne car main 30 mintute normal baten kin aur mere biwi wapis shadi hall main chali gaye. Ab 3 saal baad main us larki se dobara ruju karna chahta hun aur woh b khushi se raza mand hai. Hamare liye ruju karnay ka kia tareeqa hoga? Halala k elawa kia koi tareeqa hai jo ham kr skte hun?
A: Shaadi ke ba'd agar tum dono ne khalwat nahi ki kisi aisi jage me jahaa humbistari hosakti thi aur waha par koi shar'ee ya hissi maani' nahi tha (jeise biwi haiz me hona ya logo ki maujoodgi) aur phir tum ne biwi ko teen alag jumlo se teen talaaq dedi (maine tumhe talaq di, maine tumhe talaq di, maine tumhe talaq di), to sirf eik talaaq-e-baain waaqi hogayee. Agar tum downo milna chahe to dowbara nikaah karna hoga naya mahr ke saat.
Agar tum dono ne khalwat ki aisi jaga me jahaa humbistari hosakti thi aur waha par koi shar'ee ya hissi maani' nahi tha (jeise biwi haiz me hona ya logo ki maujoodgi) aur phir tum ne biwi ko teen alag jumlo se teen talaaq dedi (maine tumhe talaq di, maine tumhe talaq di, maine tumhe talaq di), to teen talaaq waaqi hogayee aur tum dono eik doosre ke liye haraam hogaye. Halaala ke beghair wo aap ke liye halaal nahi hogi.
Jub tum dono ghaari me bete huwe the 30 minute ke liye, agar baahar ke log aap logo ko dek sakte the aur aap log baahar ke logo ko dek sakte the, to is ko khalwat nahi kehenge. Leikin, agar baahar ke log aap logo ko nahi dek sakte the, aur aap log baahar ke log ko nahi dek sakte the kissi haail se (jeise kirkiyo ka tinted hona ya kisi aur tareeqe se) to us ko khalwat kehenge.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
(وإن فرق) بوصف أو خبر أو جمل بعطف أو غيره (بانت بالأولى) لا إلى عدة (و) لذا (لم تقع الثانية) بخلاف الموطوءة حيث يقع الكل وعم التفريق.(الدر المختار 3/286)
قال العلامة ابن عابدين - رحمه الله -: (قوله وإن فرق بوصف) نحو أنت طالق واحدة وواحدة وواحدة، أو خبر نحو: أنت طالق طالق طالق، أو أجمل نحو: أنت طالق أنت طالق أنت طالق ح، ومثله في شرح الملتقى.(قوله بعطف) أي في الثلاثة سواء كان بالواو أو الفاء أو ثم أو بل ح وسيذكر المصنف مسألة العطف منجزة ومعلقة مع تفصيل في المعلقة (قوله أو غيره) الأولى أو دونه ط (قوله بانت بالأولى) أي قبل الفراغ من الكلام الثاني عند أبي يوسف وعند محمد بعده لجواز أن يلحق بكلامه شرطا أو استثناء ورجح السرخسي الأول والخلاف عند العطف بالواو وثمرته فيمن ماتت قبل فراغه من الثاني وقع عند أبي يوسف لا عند محمد وتمامه في البحر والنهر (قوله ولذا) أي لكونها بانت لا إلى عدة ح (قوله لم تقع الثانية) المراد بها ما بعد الأولى، فيشمل الثالثة (قوله بخلاف الموطوءة) أي ولو حكما كالمختلى بها فإنها كالموطوءة في لزوم العدة، وكذا في وقوع طلاق بائن آخر في عدتها، وقيل لا يقع والصواب الأول كما مر في باب المهر نظما وأوضحناه هناك.(رد المحتار 3/286)
(والخلوة) مبتدأ خبره قوله الآتي كالوطء (بلا مانع حسي) كمرض لأحدهما يمنع الوطء (وطبعي) كوجود ثالث عاقل ذكره ابن الكمال، وجعله في الأسرار من الحسي، وعليه فليس للطبعي مثال مستقل (وشرعي) كإحرام لفرض أو نفل...(كالوطء) فيما يجيء ... كذا في وقوع طلاق بائن آخر على المختار.(الدر المختار 3/119)
قال العلامة ابن عابدين - رحمه الله -: (قوله وكذا في وقوع طلاق بائن آخر إلخ) في البزازية: والمختار أنه يقع عليها طلاق آخر في عدة الخلوة، وقيل لا اهـ وفي الذخيرة: وأما وقوع طلاق آخر في هذه العدة فقد قيل لا يقع وقيل يقع، وهو أقرب إلى الصواب لأن الأحكام لما اختلفت يجب القول بالوقوع احتياطا، ثم هذا الطلاق يكون رجعيا أو بائنا ذكر شيخ الإسلام أنه يكون بائنا اهـ ومثله في الوهبانية وشرحها. والحاصل أنه إذا خلا بها خلوة صحيحة ثم طلقها طلقة واحدة فلا شبهة في وقوعها، فإذا طلقها في العدة طلقة أخرى فمقتضى كونها مطلقة قبل الدخول أن لا تقع عليها الثانية، لكن لما اختلفت الأحكام في الخلوة في أنها تارة تكون كالوطء وتارة لا تكون جعلناها كالوطء في هذا فقلنا بوقوع الثانية احتياطا لوجودها في العدة، والمطلقة قبل الدخول لا يلحقها طلاق آخر إذا لم تكن معتدة بخلاف هذه.
والظاهر أن وجه كون الطلاق الثاني بائنا هو الاحتياط أيضا، ولم يتعرضوا للطلاق الأول. وأفاد الرحمتي أنه بائن أيضا لأن طلاق قبل الدخول غير موجب للعدة لأن العدة إنما وجبت لجعلنا الخلوة كالوطء احتياطا، فإن الظاهر وجود الوطء في الخلوة الصحيحة ولأن الرجعة حق الزوج وإقراره بأنه طلق قبل الوطء ينفذ عليه فيقع بائنا، وإذا كان الأول لا تعقبه الرجعة يلزم كون الثاني مثله. اهـ. ويشير إلى هذا قول الشارح طلاق بائن آخر فإنه يفيد أن الأول بائن أيضا، ويدل عليه ما يأتي قريبا من أنه لا رجعة بعده، وسيأتي التصريح به في باب الرجعة، وقد علمت مما قررناه أن المذكور في الذخيرة هو الطلاق الثاني دون الأول فافهم. ثم ظاهر إطلاقهم وقوع البائن أولا وثانيا وإن كان بصريح الطلاق، وطلاق الموطوءة ليس كذلك فيخالف الخلوة الوطء في ذلك. وأجاب ح: بأن المراد التشبيه من بعض الوجوه وهو أن في كل منهما وقوع طلاق بعد آخر. اهـ. وأما الجواب بأن البائن قد يلحق البائن في الموطوء فلا يدفع المخالفة المذكورة فافهم.(رد المحتار 3/119)
(الصريح يلحق الصريح و) يلحق (البائن) بشرط العدة (والبائن يلحق الصريح) الصريح ما لا يحتاج إلى نية بائنا كان الواقع به أو رجعيا فتح.(الدر المختار 3/306)
قال العلامة ابن عابدين - رحمه الله -: (قوله الصريح يلحق الصريح) كما لو قال لها: أنت طالق ثم قال أنت طالق أو طلقها على مال وقع الثاني بحر، فلا فرق في الصريح الثاني بين كون الواقع به رجعيا أو بائنا (قوله ويلحق البائن) كما لو قال لها أنت بائن أو خلعها على مال ثم قال أنت طالق أو هذه طالق بحر عن البزازية، ثم قال: وإذا لحق الصريح البائن كان بائنا لأن البينونة السابقة عليه تمنع الرجعة كما في الخلاصة. وقال أيضا: قيدنا الصريح اللاحق للبائن بكونه خاطبها به وأشار إليها للاحتراز عما إذا قال كل امرأة له طالق فإنه لا يقع على المختلعة إلخ وسيذكره الشارح في قوله ويستثنى ما في البزازية إلخ ويأتي الكلام فيه.(رد المحتار 3/306)
Answered by:
Checked & Approved: