Q: Is it permissible in Islam to have a tattoo on one's body? I performed salaah behind a person who has a tattoo on his skin. Is the salaah valid?
A: Tattooing is prohibited in Islam. Nabi (Sallallahu Alaihi Wasallam) has cursed the one who puts a tattoo on the body of any person and the one for whom the tattoo is put. You should respectfully advise the one who has the tattoo on his skin to remove it if it is possible and sincerely repent for involving himself in this grave sin. However, if removing it is not possible, he should sincerely repent to Allah Ta’ala. Despite the tattoo being on his skin, the salaah performed behind him is valid.
حدثنا عون بن أبي جحيفة عن أبيه قال لعن النبي صلى الله عليه وسلم الواشمة والمستوشمة وآكل الربا وموكله ونهى عن ثمن الكلب وكسب البغي ولعن المصورين. (صحيح بخاري رقم 5347)
والواشمة: التي تشم في الوجه والذراع وهو أن تغرز الجلد بإبرة ثم يحشى بكحل أو نيل فيزرق والمستوشمة: التي يفعل بها ذلك (الاختيار لتعليل المختار 4/164)
والواشمة: التي تشم في الوجه والذراع وهو أن تغرز الجلد بإبرة ثم يحشى بكحل أو نيل فيزرق والمستوشمة: التي يفعل بها ذلك بطلبها (رد المحتار 6/373)
قوله ( يهلك الجنب أو يمرضه ) قيد بالجنب لأن المحدث لا يجوز له التيمم للبرد في الصحيح خلافا لبعض المشايخ كما في الخانية والخلاصة وغيرهما وفي المصفى أنه بالإجماع على الأصح قال في الفتح وكأنه لعدم تحقق ذلك في الوضوء عادة ا هـ واستشكله الرملي بما صححه في الفتح في مسألة المسح على الخف من أنه لو خاف سقوط رجله من البرد بعد مضي مدته يجوز له التيمم قال وليس هذا إلا تيمم المحدث لخوفه على عضوه فيتجه ما في الأسرار من اختيار قول بعض المشايخ أقول المختار في مسألة الخف هو المسح لا التيمم كما سيأتي في محله إن شاء الله تعالى نعم مفاد التعليل بعدم تحقق الضرر في الوضوء عادة أنه لو تحقق جاز فيه أيضا اتفاقا ولذا مشى عليه في الإمداد لأن الحرج مدفوع بالنص وهو ظاهر إطلاق المتون. (رد المحتار 1/234)
باب ما جاء في سؤر الهرة، قوله إنما هي من الطوافين عليكم و الطوافات. هذه العلة عامة تناول كل ما يكون من هذا القبيل مما يكثر ملابسته وذلك للحرج في التحامى عنه، وهذا الحديث اصل كبير يتفرع منه أصول: منها قولهم الضرر مسقط و الحرج مدفوع والمشقة تجلب التيسير و يؤيد كل ذلك قوله تعالى "وليس عليكم في الدين من حرج" (الكوكب الدري 1/127)
قال الشيخ مولانا زكريا رحمه الله تعالى في التعليق: وتحت كل أصل منها فروع كثيرة بسطها صاحب الأشباه إذ قال القاعدة الرابعة المشقة تجلب التيسير وبيان ذلك ان أسباب التخفيف سبعة السفر والمرض والإكراه والنسيان والجهل و العسر وعموم البلوى والنقص ثم قال القاعدة الخمسة الضرر يزال وبيان ما يبتني عليها من أبواب الفقه وما تتعلق بها قواعد الأولى الضرورات ببيح المحظورات إلى آخر ما بسطه.
Answered by:
Checked & Approved: