Q: Is it permissible for a Muslim woman to work in Islam? Who is responsible to provide for her if she does not work?
A: Shari’ah commands that women remain within the confines of their homes. Without a valid Shar’ee need, women should not leave their homes. The environment of the workplace is an anti-Islamic environment where intermingling of men and women freely takes place and the laws of Shari’ah (in regard to hijaab, etc.) are violated. It is not at all correct for women to be found in such environments. It is, however, permissible for women to earn a halaal livelihood while remaining within the confines of their homes.
Islam has made provisions for the needs of women to be fulfilled under all circumstances. Prior to nikaah, it is the responsibility of the father to take care of his daughter, and after nikaah, it is the responsibility of the husband to take care of his wife. In the event of the husband’s demise or separation, Shari’ah commands that the needs of the women be taken care of by their close family members (e.g. fathers, brothers, uncles, etc. according to the various situations).
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
(وتجب) النفقة بأنواعها على الحر (لطفله) يعم الأنثى والجمع (الفقير) الحر (الدر المختار 3/612)
قال (النفقة واجبة للزوجة على زوجها مسلمة كانت أو كافرة إذا سلمت نفسها إلى منزله فعليه نفقتها وكسوتها وسكناها) والأصل في ذلك قوله تعالى لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وقوله تعالى وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وقوله عليه الصلاة والسلام في حديث حجة الوداع ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف ولأن النفقة جزاء الاحتباس وكل من كان محبوسا بحق مقصود لغيره كانت نفقته عليه (الهداية 2/437)
(و) تجب (على موسر) ولو صغيرا (يسار الفطرة) على الأرجح ورجح الزيلعي والكمال إنفاق فاضل كسبه. وفي الخلاصة: المختار أن الكسوب يدخل أبويه في نفقته. وفي المبتغى: للفقير أن يسرق من ابنه الموسر ما يكفيه إن أبى ولا قاضي ثمة وإلا أثم (النفقة لأصوله) ولو أب أمه ذخيرة (الفقراء) ولو قادرين على الكسب والقول لمنكر اليسار والبينة لمدعيه (بالسوية) بين الابن والبنت، وقيل كالإرث، وبه قال الشافعي. (والمعتبر فيه القرب والجزئية) فلو له بنت وابن ابن أو بنت بنت وأخ النفقة على البنت أو بنتها؛ لأنه (لا) يعتبر (الإرث) إلا إذا استويا كجد وابن ابن فكإرثهما إلا لمرجح كوالد وولد (فعلى ولده لترجحه، ب «أنت ومالك لأبيك») وفي الخانية: له أم وأبو أب فكإرثهما. وفي القنية: له أم وأبو أم فعلى الأم، ولو له عم وأبو أم فعلى أبي الأم. واستشكله في البحر بقولهم: له أم وعم فكإرثهما. قال: ولو له أم وعم وأبو أم هل تلزم الأم فقط أم كالإرث؟ احتماله (و) تجب أيضا (لكل ذي رحم محرم صغير أو أنثى) مطلقا (ولو) كانت الأنثى (بالغة) صحيحة (الدر المختار 3/621-627)
Answered by:
Checked & Approved: