Q: Apart from the Sunnah Salaah viz. Salaat-ud-Duha, Salaat-ut-Tawbah, Salaat-ut-Tasbeeh, are there any other nawaafil Salaah?
A: Tahiyyatul Wudhu is that after a person makes wudhu, he offers two rakaats of Salaah. Great virtue with regard to this Salaah has been mentioned in the Hadith.
Ishraaq Salaah is offered after the sun rises considerably (approximately 20 minutes after sunrise). One will offer two or four rakaats of Salaah. In doing so, he will get the reward of one Hajj and one Umrah.
Once the sun rises quite high, and it gets quite hot (approximately after the first quarter of the day), one will offer at least two rakaats of Salaah. If he wishes, he could offer more i.e. four, eight, or twelve rakaats. This is known as Salaat-ud-Duha (Chaasht Salaah). There is a lot of reward in offering this salaah.
After offering the fardh and sunnahs of Maghrib salaah, one will perform at least six rakaats and at the most, twenty rakaats of nafl salaah. This is called Salaat-ul-Awwaabeen.
There is great virtue in getting up in the middle of the night and offering Salaah. This is called Tahajjud Salaah. This salaah is most acceptable in the sight of Allah Ta'ala, and one gets the most reward for it. The minimum for Tahajjud Salaah is four rakaats and the maximum is twelve rakaats. If not, even two rakaats will suffice. If one does not have the courage to offer it later, then he could offer it after Esha Salaah.
Apart from Tahajjud, one could offer as many nafl Salaahs as he wishes at night.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
( وندب ركعتان بعد الوضوء ) يعني قبل الجفاف كما في الشرنبلالية عن المواهب ( و ) ندب ( أربع فصاعدا في الضحى ) على الصحيح من بعد الطلوع إلى الزوال ووقتها المختار بعد ربع النهار
قال الشامي : مطلب سنة الوضوء قوله ( وندب ركعتان بعد الوضوء ) لحديث مسلم ما من أحد يتوضأ فيحسن الوضوء ويصلي ركعتين يقبل بقلبه ووجهه عليهما إلا وجبت له الجنة خزائن ومثل الوضوء الغسل كما نقله ط (رد المحتار 2/ 22)
عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم تامة تامة تامة قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب (جامع الترمذي #586)
( وست بعد المغرب ) ليكتب من الأوابين ( بتسليمة ) أو اثنتين أو ثلاث
قال الشامي : قوله ( من الأوابين ) جمع أواب أي رجاع إلى الله تعالى بالتوبة والاستغفار قوله ( بتسليمة أو ثنتين أو ثلاث ) جزم بالأول في الدرر وبالثاني في الغزنوية وبالثالث في التجنيس كما في الإمداد لكن الذي في الغزنوية مثل ما في التجنيس وكذا في شرح درر البحار وأفاد الخير الرملي في وجه ذلك أنها لما زادت عن الأربع وكان جمعها بتسليمة واحدة خلاف الأفضل لما تقرر أن الأفضل رباع عند أبي حنيفة ولو سلم على رأس الأربع لزم أن يسلم في الشفع الثالث على رأس الركعتين فيكون فيه مخالفة من هذه الحيثية فكان المستحب فيه ثلاث تسليمات ليكون على نسق واحد قال هذا ما ظهر لي ولم أره لغيري (رد المحتار 2/ 13)
مطلب في صلاة الليل : قوله ( وصلاة الليل ) أقول هي أفضل من صلاة النهار كما في الجوهرة ونور الإيضاح وقد صرحت الآيات والأحاديث بفضلها والحث عليها قال في البحر فمنها ما في صحيح مسلم مرفوعا أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل وروى الطبراني مرفوعا لا بد من صلاة بليل ولو حلب شاة وما كان بعد صلاة العشاء فهو من الليل وهذا يفيد أن هذه السنة تحصل بالتنفل بعد صلاة العشاء قبل النوم . (رد المحتار 2/ 24)
بهشتی زیور ص148
Answered by: