Q: I would like to know what are the virtues, times and rakaats for salaatul ishraaq and chaasht?
A: The time for Ishraaq is approximately 20 minutes after sunrise. Nabi (sallallahu alaihi wa sallam) has explained that whoever remains seated in his place engaged in zikr after performing Fajr Salaah until the sun rises and then performs two rakaats of salaah, Allah Ta'ala will grant him the reward of an accepted Umrah and Hajj.
One may perform 2 or 4 rakaats.
The time for chaasht commences after the first quarter of the day has passed. Nabi (sallallahu alaihi wa sallam) has explained that the one who is punctual on the performance of chaast namaaz, his sins will be forgiven even if they are equal to the amount of foam in the ocean. One may perform between 2 to 12 rakaats for chaasht.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى الغداة في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تامة تامة تامة.(سنن الترمذي، الرقم: 586)
عن سهل بن معاذ بن أنس الجهني، عن أبيه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من قعد في مصلاه حين ينصرف من صلاة الصبح، حتى يسبح ركعتي الضحى، لا يقول إلا خيرا، غفر له خطاياه، وإن كانت أكثر من زبد البحر.(سنن أبي داود، الرقم : 1287)
عن أبي ذر، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة، فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى.(صحيح مسلم، الرقم: 720)
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حافظ على شفعة الضحى غفر له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر.(سنن الترمذي، الرقم: 476)
( و ) ندب ( أربع فصاعدا في الضحى ) على الصحيح من بعد الطلوع إلى الزوال ووقتها المختار بعد ربع النهار وفي المنية أقلها ركعتان وأكثرها اثنتا عشرة وأوسطها ثمان وهو أفضلها كما في الذخائر الأشرفية لثبوته بفعله وقوله عليه الصلاة والسلام.(الدر المختار 2/22)
قال العلامة ابن عابدين - رحمه الله -: قوله ( وندب أربع الخ ) ندبها هو الراجح كما جزم به في الغزنوية والحاوي والشرعة والمفتاح والتبيين وغيرها وقيل لا تستحب لما في صحيح البخاري من إنكار ابن عمر لها ا هـ إسماعيل وبسط الأدلة على استحبابها في شرح المنية ويقرأ فيها سورتي الضحى كما في الشرعة أي سورة { والشمس } وسورة {والضحى } وظاهره الاقتصار عليهما ولو صلاها أكثر من ركعتين قوله ( من بعد طلوع ) عبارة شرح المنية من ارتفاع الشمس قوله ( ووقتها المختار ) أي الذي يختار ويرجح لفعلها وهذا عزاه في شرح المنية إلى الحاوي وقال لحديث زيد بن أرقم أن رسول الله قال صلاة الأوابين حين ترمض الفصال روا هـ مسلم.وترمض بفتح التاء والميم أي تبرك من شدة الحر في أخفافها ا هـ قوله ( وفي المنية أقلها ركعتان ) نقل الشيخ إسماعيل مثله عن الغزنوي والحاوي والرعة والسمرقندية وما ذكره المصنف مشى عليه في التبيين والمفتاح والدرر ودليل الأول أنه أوصى أبا هريرة بركعتين كما في صحيح البخاري ودليل الثاني أنه كان يصلي الضحى أربعا ويزيد ما شاء الله رواه مسلم وغيره والتوفيق ما أشار إليه بعض المحققين أن الركعتين أقل المراتب والأربع أدنى الكمال. (رد المحتار 2/22)
Answered by: