Q: I am a student at a Christian school. There, we are forced to join Church sessions everyday in a Church and be part of the prayers. Can I attend these sessions provided I do not believe in Christianity?
A: It is totally haraam for you to be present in these prayer sessions which are conducted in the church. Participating in these kufr practices amounts to kufr. You should immediately renew your Imaan and make sincere tawbah to Allah Ta'ala for getting involved in these grave sins and make a firm resolve that you will never repeat this in the future.
It is not permissible for a believer to even be present in such an environment where he will succumb to wrong influences and thus be forced to compromise in his Deeni values. Under such circumstances, it is necessary for one to change his school.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
وَلَا تَرْکَنُوْۤا اِلَی الَّذِیْنَ ظَلَمُوْا فَتَمَسَّکُمُ النَّارُ ۙ وَمَا لَکُمْ مِّنْ دُوْنِ اللّٰهِ مِنْ اَوْلِیَاۤءَ ثُمَّ لَاتُنْصَرُوْنَ (سورة هود: 113)
يكفر بوضع قلنسوة المجوس على رأسه على الصحيح إلا لضرورة دفع الحر والبرد وبشد الزنار في وسطه إلا إذا فعل ذلك خديعة في الحرب وطليعة للمسلمين وبقوله المجوس خير مما أنا فيه يعني فعله ... وبخروجه إلى نيروز المجوس لموافقته معهم فيما يفعلون في ذلك اليوم وبشرائه يوم النيروز شيئا لم يكن يشتريه قبل ذلك تعظيما للنيروز لا للأكل والشرب وبإهدائه ذلك اليوم للمشركين ولو بيضة تعظيما لذلك لا بإجابة دعوة مجوسي حلق رأس ولده وبتحسين أمر الكفار اتفاقا حتى قالوا لو قال ترك الكلام عند أكل الطعام حسن من المجوس أو ترك المضاجعة حالة الحيض منهم حسن فهو كافر كذا في البحر الرائق. (الفتاوى الهندية 2/ 276)
اجتمع المجوس يوم النيروز فقال مسلم خوب سيرت نهاوند يكفر (الفتاوى البزازية على هامش الهندية 6/333)
وفي المحيط: من رضي بكفر نفسه فقد كفر، أي إجماعاً، وبكفر غيره اختلف المشايخ. وذكر شيخ الإسلام إن الرضا بكفر غيره إنما يكون كفراً إذا كان يستجيزه ويستحسنه، وأما إذا كان لا يستجيزه ولا يستحسنه ولكن يقول : أحب موت المؤذي الشرير أو قتله على الكفر، حتى ينتقم الله تعالى منه، فهذا لا يكون كفرًا (منح الروض الأزهر لعلي القاري صـ ٤٨٤)
من تكلم بكلمة الكفر وضحك به غيره كفر ولو تكلم به مذكِّر وقبل القوم ذلك كفروا، يعني لو تكلم به واعظ أو مدرس أو مصنف واعتقده القوم الذين اطلعوا عليه كفروا ولا عذر لهم فيه إلا إن كان الكفر مختلفاً فيه.
وزاد في المحيط: وقيل: إذا سكت القوم عن المذكر وجلسوا عنده بعد تكلمه بالكفر كفروا. انتهى. وهذا محمول على العلم بكفره. (منح الروض الأزهر لعلي القاري صـ ٤٥٣)
Answered by:
Checked & Approved: