Q: Is it permissable for one to read istikhaara on behalf of someone else?
A: Istikhara means seeking goodness from Allah Ta'ala. Istikhara in actual fact is a special form of Dua (supplication) prescribed in the Mubaarak Hadith whereby one supplicates to Allah Ta'ala and seeks divine guidance and goodness. Since istikhara is a dua then just as it is permissible for one to ask someone to make dua for him, similarly it is permissible to ask someone to make istikhara on his behalf.
And Allah Ta'ala knows best.
الاستخارة هي استفعال من الخير أو من الخيرة بكسر أوله وفتح ثانية بوزن الغيبة ، إسم من قولك خار الله له ، واستخار الله طلب منه الخيرة ، وخار الله له إعطاه ما هو خير له والمراد طلب خير الأمرين لمن احتاج إلى أحدهما (فتح الباري - باب الدعاء عند الاستخارة ص 187 ج11)
مطلب في ركعتي الاستخارة قوله ( ومنها ركعتا الاستخارة ) عن جابر بن عبد الله قال كان رسول الله يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمنا السورة من القرآن يقول إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل اللهم أستخيرك بعلمك وستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري ( أو قال عاجل أمري وآجله ) فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري ( أو قال عاجل أمري وآجله ) فاصرفه عني وصرفني عنه وقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به قال ويسمي حاجته رواه الجماعة إلا مسلما شرح المنية تتميم معنى فاقدره اقضه لي وهيئه وهو بكسر الدال وبضمها وقوله أو قال عاجل أمري شك من الراوي قالوا وينبغي أن يجمع بينهما فيقول وعاقبة أمري وعاجله وآجله وقوله ويسمي حاجته قال ط أي بدل قوله هذا الأمر ا هـ قلت أو يقول بعده وهو كذا وكذا وقالوا الاستخارة في الحج ونحوه تحمل على تعيين الوقت وفي الحلية ويستحب افتتاح هذا الدعاء وختمه بالحمدلة والصلاة وفي الأذكار أنه يقرأ في الركعة الأولى الكافرون وفي الثانية الإخلاص ا هـ وعن بعض السلف أنه يزيد في الأولى { وربك يخلق ما يشاء ويختار } إلى قوله يعلنون { القصص } وفي الثانية { وما كان لمؤمن ولا مؤمنة } الأحزاب 36 الآية وينبغي أن يكررها سبعا لما روى ابن السني يا أنس إذا هممت بأمر فستخر ربك فيه سبع مرات ثم نظر إلى الذي سبق إلى قلبك فإن الخير فيه ولو تعذرت عليه الصلاة استخار بالدعاء ا هـ ملخصا وفي شرح الشرعة المسموع من المشايخ أنه ينبغي أن ينام على طهارة مستقبل القبلة بعد قراءة الدعاء المذكور فإن رأى في منامه بياضا أو خضرة فذلك الأمر خير وإن رأى فيه سوادا أو حمرة فهو شر ينبغي أن يجتنب ا هـ (رد المحتار 2/27)
Answered by:
Checked & Approved: