Q: I want to know about black magic. Is it permissible to practise it for a good purpose?
A: Practising black magic is prohibited and haraam in Islam. There are severe warnings sounded in the Mubaarak Ahaadith for the person who gets involved in this grave sin.
In many cases, the intention for doing the black magic is haraam and the action is also haraam as it involves oppression and transgression e.g. one wishes to marry a certain woman against her wishes or one wishes to extort wealth from a person.
In these cases, the intention is to oppress the person and compel him to do things against his wishes.
Practising black magic, at times, can cause one to lose one's imaan, as in certain cases, one is required to carry out actions of shirk and kufr.
Even if the black magic does not entail actions of shirk and kufr, then most of the time, the wordings or practices adopted to make the black magic effective are haraam.
Hence, in this case, though one will not be committing shirk and kufr, one will certainly be involving himself in haraam.
Therefore, the Hadith has prohibited black magic and regarded it as one of the major sins in Islam.
عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اجتنبوا السبع الموبقات، قالوا: يا رسول الله وما هن، قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات.(صحيح البخاري الرقم 2766)
Hazrat Abu Hurairah (radhiyallahu anhu) reports that Rasulullah (sallallahu alaihi wasallam) said, “Refrain from seven destructive sins.” The Sahaabah (radhiyallahu ‘anhum) asked, “O Rasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam), what are the seven destructive sins?” Rasulullah (sallallahu ‘alaihi wasallam) replied, “Ascribing partners with Allah Ta‘ala, practicing black magic, murdering an (innocent) soul which Allah Ta‘ala has forbidden (you to kill) except with a right, consuming usury, usurping the wealth of an orphan, fleeing from the battlefield and making false accusations of Zina against innocent, chaste, believing women.” (Saheeh al-Bukhaari #2766)
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
عن حديث عبيد بن عمير أنه حدثه أبوه وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن رجلا قال: يا رسول الله ما الكبائر؟ قال: هن تسع أعظمهن إشراك بالله وقتل نفس بغير حق وفرار يوم الزحف (سنن النسائي، الرقم: 3461)
واعلم أن تعلم العلم يكون فرض عين وهو بقدر ما يحتاج لدينه وفرض كفاية وهو ما زاد عليه لنفع غيره ومندوبا وهو التبحر في الفقه وعلم القلب وحراما وهو علم الفلسفة والشعبذة والتنجيم والرمل وعلوم الطبائعيين والسحر
(قوله: والسحر) هو علم يستفاد منه حصول ملكة نفسانية يقتدر بها على أفعال غريبة لأسباب خفية اهـ ح وفي حاشية الإيضاح لبيري زاده قال الشمني: تعلمه وتعليمه حرام أقول: مقتضى الإطلاق ولو تعلم لدفع الضرر عن المسلمين وفي شرح الزعفراني: السحر حق عندنا وجوده وتصوره وأثره وفي ذخيرة الناظر تعلمه فرض لرد ساحر أهل الحرب وحرام ليفرق به بين المرأة وزوجها وجائز ليوفق بينهما اهـ ابن عبد الرزاق قال ط بعد نقله عن بعضهم عن المحيط: وفيه أنه ورد في الحديث النهي عن التولة بوزن عنبة: وهي ما يفعل ليحبب المرأة إلى زوجها اهـ أقول: بل نص على حرمتها في الخانية وعلله ابن وهبان بأنه ضرب من السحر قال ابن الشحنة: ومقتضاه أنه ليس مجرد كتابة آيات بل فيه شيء زائد اهـ وسيأتي تمامه قبيل إحياء الموات إن شاء الله تعالى وذكر في فتح القدير أنه لا تقبل توبة الساحر والزنديق في ظاهر المذهب فيجب قتل الساحر ولا يستتاب بسعيه بالفساد لا بمجرد علمه إذا لم يكن في اعتقاده ما يوجب كفره اهـ وذكر في تبيين المحارم عن الإمام أبي منصور أن القول بأن السحر كفر على الإطلاق خطأ ويجب البحث عن حقيقته فإن كان في ذلك رد ما لزم في شرط الإيمان فهو كفر وإلا فلا اهـ أقول: وقد ذكر الإمام القرافي المالكي الفرق بين ما هو سحر يكفر به وبين غيره وأطال في ذلك بما يلزم مراجعته من أواخر شرح اللقاني الكبير على الجوهرة ومن كتاب [الإعلام في قواطع الإسلام] للعلامة ابن حجر مطلب السحر أنواع وحاصله أن السحر اسم جنس لثلاثة أنواع: الأول: السيمياء وهي ما يركب من خواص أرضية كدهن خاص أو كلمات خاصة توجب إدراك الحواس الخمس أو بعضها بما له وجود حقيقي أو بما هو تخيل صرف من مأكول أو مشموم أو غيرهما الثاني: الهيمياء وهي ما يوجب ذلك مضافا لآثار سماوية لا أرضية الثالث: بعض خواص الحقائق كما يؤخذ سبع أحجار يرمى بها نوع من الكلاب إذا رمى بحجر عضه فإذا عضها الكلب وطرحت في ماء فمن شربه ظهرت عليه آثار خاصة فهذه أنواع السحر الثلاثة قد تقع بما هو كفر من لفظ أو اعتقاد أو فعل وقد تقع بغيره كوضع الأحجار وللسحر فصول كثيرة في كتبهم فليس كل ما يسمى سحرا كفرا إذ ليس التكفير به لما يترتب عليه من الضرر بل لما يقع به مما هو كفر كاعتقاد انفراد الكواكب: بالربوبية أو إهانة قرآن أو كلام مكفر ونحو ذلك اهـ ملخصا وهذا موافق لكلام إمام الهدى أبي منصور الماتريدي ثم إنه لا يلزم من عدم كفره مطلقا عدم قتله لأن قتله بسبب سعيه بالفساد كما مر فإذا ثبت إضراره بسحره ولو بغير مكفر: يقتل دفعا لشره كالخناق وقطاع الطريق (رد المحتار 1/42)
قال في الخانية: امرأة تصنع آيات التعويذ ليحبها زوجها بعد ما كان يبغضها ذكر في الجامع الصغير: أن ذلك حرام ولا يحل اهـ وذكر ابن وهبان في توجيهه: أنه ضرب من السحر والسحر حرام اهـ ط ومقتضاة أنه ليس مجرد كتابة آيات بل فيه شيء زائد قال الزيلعي: وعن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الرقى والتمائم والتولة شرك رواه أبو داود وابن ماجه والتولة أي بوزن عنبة ضرب من السحر قال الأصمعي: هو تحبيب المرأة إلى زوجها، وعن عروة بن مالك رضي الله عنه أنه قال: كنا في الجاهلية نرقي فقلنا: يا رسول الله كيف ترى في ذلك؟ فقال: اعرضوا علي رقاكم لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك رواه مسلم وأبو داود اهـ وتمامه فيه وقدمنا شيئا من ذلك قبيل فصل النظر وبه اندفع تنظير ابن الشحنة في كون التعويذ ضربا من السحر (رد المحتار 6/429)
Answered by:
Checked & Approved: