Q:
1. The imaam of my masjid recited Surah Al Alaq in Fajr salaah, but forgot to do sajdah tilaawat in the salaah. Will I have to repeat the salaah or should I only do the sajdah tilaawah by myself?
2. What should be done if the imaam forgets to do sajdah tilaawah?
3. Is it important to mention the name of the surah in the niyyah for sajdah tilaawah? Is just mentioning that 'I intend to do sajdah tilaawah of the ayat I heard this morning' enough?
A:
1. It will not be done after namaaz.
2. You should recite Subhanallah and make him aware.
3. You don't have to intend the surah name.
And Allah Ta'ala(الله تعالى) knows best.
(وهو) أي سجود التلاوة (واجب) لأنه أمر صريح به أو تضمن استنكاف الكفار عنه أو امتثال الأنبياء وكل منها واجب (على التراخي) عند محمد ورواية عن الإمام وهو المختار وعند أبي يوسف وهو رواية عن الإمام يجب على الفور (إن لم تكن) وجب بتلاوته (في الصلاة) لأنها صارت جزءا من الصلاة لا يقضي خارجها فتجب فورية فيها وغيرها تجب موسعا (و) لكن (كره تأخيره) السجود عن وقت التلاوة في الأصح إذا لم يكن مكروها لأنه بطول الزمان قد ينساها فيكره تأخيرها (تنزيها) (مراقي الفلاح صـ 479)
(ولو تلاها في الصلاة سجدها فيها لا خارجها) لما مر. وفي البدائع: وإذا لم يسجد أثم فتلزمه التوبة (الدر المختار 2/110)
قال العلامة ابن عابدين – رحمه الله -:(قوله ولو تلاها) أي المصلي غير المقتدي لقوله قبله ولو تلا المؤتم لم يسجد أصلا.(قوله لما مر) أي من قوله لصيرورتها جزءا من الصلاة. (قوله وإذا لم يسجد أثم إلخ) أفاد أنه لا يقضيها. قال في شرح المنية وكل سجدة وجبت في الصلاة ولم تؤد فيها سقطت أي لم يبق السجود لها مشروعا لفوات محله. اهـ (رد المحتار 2/110)
وأجمعوا أن المصلي إذا قال سبحان الله أو قال الله أكبر وعنى به إعلام الإمام فيما ترك ساهيا ونحوه لا تفسد صلاته (تحفة الفقهاء 1/221)
عن سهل بن سعد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذهب إلى بني عمرو بن عوف ليصلح بينهم، وحانت الصلاة، فجاء المؤذن إلى أبي بكر رضي الله عنه، فقال: أتصلي بالناس فأقيم قال: نعم، فصلى أبو بكر، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، والناس في الصلاة، فتخلص حتى وقف في الصف، فصفق الناس، وكان أبو بكر لا يلتفت في الصلاة، فلما أكثر الناس التصفيق التفت، فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأشار إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، أن امكث مكانك، فرفع أبو بكر يديه، فحمد الله على ما أمره به رسول الله صلى الله عليه وسلم من ذلك، ثم استأخر أبو بكر حتى استوى في الصف، وتقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما انصرف، قال: يا أبا بكر، ما منعك أن تثبت إذ أمرتك، قال أبو بكر: ما كان لابن أبي قحافة، أن يصلي بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما لي رأيتكم أكثرتم من التصفيح من نابه شيء في صلاته فليسبح، فإنه إذا سبح التفت إليه، وإنما التصفيح للنساء (سنن أبي داود، الرقم: 940)
وكذا لو عرض للإمام شيء فسبح المأموم لا بأس به لأن المقصود به إصلاح الصلاة فسقط حكم الكلام عند الحاجة إلى الإصلاح (البحر الرائق 2/8)
ويكفيه أن يسجد عدد ما عليه بلا تعيين (الدر المختار 2/109)
Answered by: