Performing the sunnah muakkadah salaah

Q: How many rakaats are the sunnah muakkadah salaah? Can you explain to me the various sunnah muakkadah salaah that are performed with the fardh and what are the virtues of performing them? 

A: There are twelve rakaats of sunnah muakkadah salaah that should be performed daily when offering the fardh salaah. The twelve rakaats are as follows:

The two rakaats sunnah before the fardh of Fajr

The six rakaats sunnah of Zuhr (i.e. four rakaats before the fardh and two rakaats after the fardh)

The two rakaats after the fardh of Maghrib

The two rakaats after the fardh of Esha

The Hadith mentions that the one who performs these twelve rakaats will receive a palace in Jannah. The Fuqaha explain that the one who makes a habit of leaving out performing these sunnah muakkadah salaah will be sinful.  

And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.

عن أم حبيبة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم، أنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: ما من عبد مسلم يصلي لله كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعا، غير فريضة، إلا بنى الله له بيتا في الجنة، أو إلا بني له بيت في الجنة قالت أم حبيبة: فما برحت أصليهن بعد وقال عمرو: ما برحت أصليهن بعد، وقال النعمان مثل ذلك. (صحيح مسلم، الرقم: 728)

عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ثابر على ثنتي عشرة ركعة من السنة بنى الله له بيتا في الجنة: أربع ركعات قبل الظهر، وركعتين بعدها، وركعتين بعد المغرب، وركعتين بعد العشاء، وركعتين قبل الفجر (سنن الترمذي، الرقم: 414)

(والسنة قبل) فرض (الفجر وبعد) فرض (الظهر و) بعد فرض (المغرب) فالأفضل ما للظهر ثم المغرب ...(و) بعد فرض (العشاء) تأخيرها يدل على انحطاطها عنهما (ركعتان) خبر السنة (و) السنة (قبل) فرض (الظهر) ...(و) قبل (الجمعة) أربع بلا خلاف (وبعدها أربع) بتسليمة فلو صلى بتسليمتين لم يعد من السنة لأنه - عليه الصلاة والسلام - سئل عن هذه الأربع بتسليمة أم بتسليمتين فقال: بتسليمة واحدة من غير فصل بين الظهر والجمعة وفيه خلاف الشافعي....(وعند أبي يوسف بعد الجمعة ست) يصلي أربعا وبعده ركعتين بتسليمتين وبه أخذ الطحاوي وأكثر المشايخ منا وبه يعمل اليوم وفي الاختيار بتسليمة وروي عن بعض المشايخ الأفضل أن يصلي مرة أربعا ومرة ستا جمعا بينهما (مجمع الأنهر 1/ 130)

ترك السنة المؤكدة قريب من الحرام وقد يوفق بأن مرادهم بالكراهة التحريمية والمراد بها في شرح المنار التنزيهية فهي دون المكروه تحريما وفوق المكروه تنزيها ويدل على ذلك ما في النهر عن الكشف الكبير معزيا إلى أصول أبي اليسر حكم السنة أن يندب إلى تحصيلها ويلام على تركها مع لحوق إثم يسير اهـ وعن هذا قال في البحر إن الظاهر من كلامهم أن الإثم منوط بترك الواجب أو السنة المؤكدة لتصريحهم بإثم من ترك سنن الصلوات الخمس على الصحيح (رد المحتار 1/474)

سنة مؤكدة هي التي تسمى بسنة الهدى وحكمها أنه يثاب فاعلها ويلام تاركها بلا عذر مرخص وهذا أحد الأقوال فيه واستدلوا لذلك بقول ابن مسعود: من سرّه أن يلقى الله غداً مسلماً فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهنّ فإن الله شرع لنبيكم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلّي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم ولقد رأيتنا وما يتخلّف عنها إلا منافقا معلوم النفاق أخرجه مسلم في صحيحه (عمدة الرعاية بتحشية شرح الوقاية 2/309)

قوله (وسن مؤكدا) أي استنانا مؤكدا  بمعنى أنه طلب طلبا مؤكدا زيادة على بقية النوافل ولهذا كانت السنة المؤكدة قريبة من الواجب في لحوق الإثم كما في البحر ويستوجب تاركها التضليل واللوم كما في التحرير أي على سبيل الإصرار بلا عذر (رد المحتار 2/12)

ترك السنن إن رآها حقا أثم وإلا كفر (الدر المختار 2/21)

Answered by:

Mufti Zakaria Makada

Checked & Approved:

Mufti Ebrahim Salejee (Isipingo Beach)