Q: Should we say "rahmatullah alaih" with our deceased parents' names?
A: The Fuqahaa have mentioned that when we take the names of the Sahaabah, we should say 'radhiyallahu anhum', and when we take the names of the Taabieen or the illustrious Imaams (or the great ulama of deen or the awliyaa), we should say 'rahimahullah' or 'rahmatullahi alaih'. As far as others are concerned, we should say, "May Allah Ta'ala overlook their faults and forgive them."
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
(ويستحب الترضي للصحابة) وكذا من اختلف في نبوته كذي القرنين ولقمان وقيل يقال صلى الله على الأنبياء وعليه وسلم كما في شرح المقدمة للقرماني. (والترحم للتابعين ومن بعدهم من العلماء والعباد وسائر الأخيار وكذا يجوز عكسه) الترحم وللصحابة والترضي للتابعين ومن بعدهم (على الراجح) ذكره القرماني وقال الزيلعي الأولى أن يدعو للصحابة بالترضي وللتابعين بالرحمة ولمن بعدهم بالمغفرة والتجاوز
قال ابن العابدين -رحمه الله - (قوله ويستحب الترضي للصحابة) لأنهم كانوا يبالغون في طلب الرضا من الله تعالى ويجتهدون في فعل ما يرضيه، ويرضون بما يلحقهم من الابتلاء من جهته أشد الرضا، فهؤلاء أحق بالرضا وغيرهم لا يلحق أدناهم ولو أنفق ملء الأرض ذهبا زيلعي (قوله وكذا من اختلف في نبوته) قال النووي والذي أراه أن هذا أي الدعاء بالصلاة لا بأس به وإن الأرجح أن يقال - رضي الله عنه - لأنه مرتبة غير الأنبياء، ولم يثبت كونهما نبيين اهـ وظاهر قول المتن: ولا يصلى على غير الأنبياء والملائكة، وكذا كلام القاضي عياض السابق أنه لا يدعى له بالصلاة، لكن ينبغي عدم الإثم به لشبهة الاختلاف (قوله وقيل يقال إلخ) أي لتكون الصلاة عليه تبعا فيكون مما لا خلاف فيه، وهو وجيه كما لا يخفى على النبيه (قوله والعباد) بالضم جمع عابد (قوله وقال الزيلعي إلخ) لا يخالف ما قبله إلا في قوله ولمن بعدهم بالمغفرة والتجاوز. (رد المحتار 6/754)
ثم الأولى أن يدعو للصحابة بالرضا فيقول - رضي الله عنهم -: لأنهم كانوا يبالغون في طلب الرضا من الله تعالى ويجتهدون في فعل ما يرضيه ويرضون بما لحقهم من الابتلاء من جهته أشد الرضا فهؤلاء أحق بالرضا وغيرهم ولا يلحق أدناهم ولو أنفق ملء الأرض ذهبا والتابعين بالرحمة فيقول - رحمهم الله - ولمن بعدهم بالمغفرة والتجاوز فيقول غفر الله لهم وتجاوز عنهم لكثرة ذنوبهم أو لقلة اهتمامهم بالأمور الدينية. (البحر الرائق 8/555)
Answered by:
Checked & Approved: