Q: Is it a sin or not to keep family ties with mushrik relatives as they openly ask the inmates of the graves for children, job, cure, marriage, etc? What is the ruling on this?
A: To assist them is permissible. Family ties means to be kind to them when they require your kindness, not to join up with them in parties, festivals, celebrations, funerals, etc. In regard to these occasions, we are commanded to maintain a distance.
In the Quraan Shareef, Allah Ta'ala clearly says, "Do not take My enemies (i.e. the disbelievers) and your enemies as friends." Similarly, the Quraan Shareef says that the one who befriends them will be counted among them.
The Quraan Shareef also speaks about the Bani Israeel and mentions that they were cursed on account of them befriending kaafirs and mushriks. In fact, the hadeeth even condemns and prohibits us from associating with fujjaar (sinful people) who are not committed to deen. The hadeeth says that we should not sit around such people, but should rather keep a distance.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن بَنِي إِسْرَاءِيلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ۚ ذٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ ﴿٧٨﴾ كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ ۚ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ﴿٧٩﴾ تَرٰى كَثِيرًا مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللّٰهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خٰلِدُونَ ﴿٨٠﴾ وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللّٰهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَٰكِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُمْ فٰسِقُونَ ﴿٨١﴾ (المائدة: 78-81)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ (الممتحنة: 1)
عن عمرو بن الحارث ، أن رجلا دعا عبد الله بن مسعود إلى وليمة ، فلما جاء ليدخل سمع لهوا ، فلم يدخل ، فقال : ما لك رجعت ؟ قال : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من كثر سواد قوم فهو منهم ، ومن رضي عمل قوم كان شريكا في عملهم. (إتحاف الخيرة المهرة، الرقم: 3297)
عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من تشبه بقوم فهو منهم (سنن أبي داود، الرقم: 4033)
أي من شبه نفسه بالكفار مثلا في اللباس وغيره أو بالفساق أو الفجار أو بأهل التصوف والصلحاء الأبرار فهو منهم أي في الإثم والخير قال الطيبي هذا عام في الخلق والخلق والشعار ولما كان الشعار أظهر في الشبه ذكر في هذا الباب (مرقاة المفاتيح 8/ 155)
يكفر بوضع قلنسوة المجوس على رأسه على الصحيح إلا لضرورة دفع الحر والبرد وبشد الزنار في وسطه إلا إذا فعل ذلك خديعة في الحرب وطليعة للمسلمين وبقوله المجوس خير مما أنا فيه يعني فعله ... وبخروجه إلى نيروز المجوس لموافقته معهم فيما يفعلون في ذلك اليوم وبشرائه يوم النيروز شيئا لم يكن يشتريه قبل ذلك تعظيما للنيروز لا للأكل والشرب وبإهدائه ذلك اليوم للمشركين ولو بيضة تعظيما لذلك لا بإجابة دعوة مجوسي حلق رأس ولده وبتحسين أمر الكفار اتفاقا حتى قالوا لو قال ترك الكلام عند أكل الطعام حسن من المجوس أو ترك المضاجعة حالة الحيض منهم حسن فهو كافر كذا في البحر الرائق. (الفتاوى الهندية 2/276)
Answered by: