Q: A woman remarried when her children were still little. They regard her current husband as their own father. Is it necessary to inform them that he is not their biological father, keeping in consideration the hurt and emotional pain they will feel if they come to know? Also, the woman is afraid that they may behave differently should they find out.
A: It is a duty to inform them, however it is done, whether in one sitting or slowly and gradually. Failure to do so will result in complications, like estate matters etc.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
ٱدۡعُوهُمۡ لِأَبَآٮِٕهِمۡ هُوَ أَقۡسَطُ عِندَ اللهِ (سورة الأحراب:5)
عن سعد رضي الله عنه، قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم، يقول: من ادعى إلى غير أبيه، وهو يعلم أنه غير أبيه، فالجنة عليه حرام. فذكرته لأبي بكرة، فقال: وأنا سمعته أذناي ووعاه قلبي من رسول الله صلى الله عليه وسلم (صحيح البخاري، الرقم: 6766)
عن أنس بن مالك، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: من ادعى إلى غير أبيه، أو انتمى إلى غير مواليه، فعليه لعنة الله المتتابعة، إلى يوم القيامة (سنن أبي داود، الرقم: 5115)
عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من انتسب إلى غير أبيه أو تولى غير مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين (سنن ابن ماجة، الرقم: 2609)
عن أبي عثمان النهدي قال: سمعت سعدا، وأبا بكرة، وكل واحد منهما يقول: سمعت أذناي ووعى قلبي محمدا صلى الله عليه وسلم يقول: من ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم أنه غير أبيه فالجنة عليه حرام (سنن ابن ماجة، الرقم: 2610)
عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ادعى إلى غير أبيه لم يرح ريح الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام (سنن ابن ماجة، الرقم: 2611)
Answered by: