How should the Ummah respond to a calamity that strikes?

Q: What is the Islamic viewpoint on earthquakes? What should our attitude be towards the people who have suffered earthquakes? Should we blame the people or should we help them?

There are people who say that we should not help those who have suffered natural disasters because they have committed a sin, that is why they are facing this calamity. Is this a correct opinion?

A: A calamity that strikes a portion of the ummah should be a concern for the entire ummah. Our response should be at three levels.

One is that in whichever way we can help and support them, we should help them according to our means.

Secondly, we should sincerely make dua for the victims and Muslims in general.

Thirdly, Allah Ta`ala wants us to take a lesson from these catastrophes. When we hear about it, it should be an eye opener for the entire ummah. Rather than just viewing pictures of the destruction of the affected areas, we should think of ways on how to improve ourselves and avoid the wrath of Allah Ta`ala.

Generally, the punishment of Allah Ta`ala comes mainly for two reasons. One is when all levels of indecent behaviour become widespread, whether it is zina, lgbt relationships, etc. at any level, whether it is viewing it, or condoning it. The second is when crime is committed openly and brazenly. Hence, we should let this calamity serve as an eye opener for the entire ummah.

And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.

ظَهَرَ الفَسادُ فِى البَرِّ وَالبَحرِ بِما كَسَبَت أَيدِى النّاسِ لِيُذيقَهُم بَعضَ الَّذى عَمِلوا لَعَلَّهُم يَرجِعونَ ﴿الروم:41﴾

عن عائشة أم المؤمنين أنها قالت: أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصالحة في النوم، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح، ثم حبب إليه الخلاء، وكان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه - وهو التعبد - الليالي ذوات العدد قبل أن ينزع إلى أهله، ويتزود لذلك، ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها، حتى جاءه الحق وهو في غار حراء، فجاءه الملك فقال: اقرأ، قال: ما أنا بقارئ، قال: فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني، فقال: اقرأ، قلت: ما أنا بقارئ، فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني، فقال: اقرأ، فقلت: ما أنا بقارئ، فأخذني فغطني الثالثة ثم أرسلني، فقال: اقرأ باسم ربك الذي خلق. خلق الإنسان من علق. اقرأ وربك الأكرم فرجع بها رسول الله صلى الله عليه وسلم يرجف فؤاده، فدخل على خديجة بنت خويلد رضي الله عنها، فقال: زملوني زملوني فزملوه حتى ذهب عنه الروع، فقال لخديجة وأخبرها الخبر: لقد خشيت على نفسي فقالت خديجة: كلا والله ما يخزيك الله أبدا، إنك لتصل الرحم، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق (صحيح البخاري، الرقم: 3)

عن أبي هريرة، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم، وتكثر الزلازل، ويتقارب الزمان، وتظهر الفتن، ويكثر الهرج - وهو القتل - حتى يكثر فيكم المال فيفيض (صحيح البخاري، الرقم: 1036)

عن عبد الله بن عمر، قال: أقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن، وأعوذ بالله أن تدركوهن لم تظهر الفاحشة في قوم قط، حتى يعلنوا بها، إلا فشا فيهم الطاعون، والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا، ولم ينقصوا المكيال والميزان، إلا أخذوا بالسنين، وشدة المئونة، وجور السلطان عليهم، ولم يمنعوا زكاة أموالهم، إلا منعوا القطر من السماء، ولولا البهائم لم يمطروا، ولم ينقضوا عهد الله، وعهد رسوله، إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم، فأخذوا بعض ما في أيديهم، وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله، ويتخيروا مما أنزل الله، إلا جعل الله بأسهم بينهم (سنن أبن ماجة، الرقم: 4019)

عن أبي مالك الأشعري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليشربن ناس من أمتي الخمر، يسمونها بغير اسمها، يعزف على رءوسهم بالمعازف، والمغنيات، يخسف الله بهم الأرض، ويجعل منهم القردة والخنازير (سنن أبن ماجة، الرقم: 4020)

عن أبي موسى، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أمتي هذه أمة مرحومة، ليس عليها عذاب في الآخرة، عذابها في الدنيا الفتن، والزلازل، والقتل (سنن أبي داود، الرقم: 4278)

عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا اتخذ الفيء دولا، والأمانة مغنما، والزكاة مغرما، وتعلم لغير الدين، وأطاع الرجل امرأته، وعق أمه، وأدنى صديقه، وأقصى أباه، وظهرت الأصوات في المساجد، وساد القبيلة فاسقهم، وكان زعيم القوم أرذلهم، وأكرم الرجل مخافة شره، وظهرت القينات والمعازف، وشربت الخمور، ولعن آخر هذه الأمة أولها، فليرتقبوا عند ذلك ريحا حمراء، وزلزلة وخسفا ومسخا وقذفا وآيات تتابع كنظام بال قطع سلكه فتتابع (سنن الترمذي، الرقم: 2211)

Answered by:

Mufti Ebrahim Salejee (Isipingo Beach)

Category: