Q: What is the ruling regarding me wearing my trousers below my ankles during work, and can I fold it for Salaah?
A: This is makrooh and against the sunnah. Why should you feel ashamed to practise upon your deen in the presence of the kuffaar, while the kuffaar don't feel ashamed to practise upon their religion and their wrong ways in your presence?
A believer should be grateful to Allah Ta'ala at all times for the gift of Islam. Showing gratitude to Allah Ta'ala for the gift of Islam will take place through one remaining firm upon one's Deen and through one maintaining his Islamic identity at all times and in all places, even if he is present among the kuffaar.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
عن معقل ابن يسار قال بينما هو يتغدى إذ سقطت منه لقمة . فتناولها فأماط ما كان فيها من أذى فأكلها فتغامز به الدهاقين فقيل أصلح الله الامير إن هؤلاء الدهاقين يتغامزون من أخذك اللقمة وبين يديك هذا الطعام قال إني لم أكن لأدع ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه و سلم لهذه الأعاجم إنا كنا نأمر أحدنا إذا سقطت لقمته أن يأخذها فيميط ماكان فيها من أذى ويأكلها ولا يدعها للشيطان (سنن ابن ماجة، الرقم: 3278)
حدثني إياس بن سلمة ، عن أبيه ، قال... فاشتد البلاء على من كان في يد المشركين من المسلمين ، قال : فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عمر ، فقال : يا عمر , هل أنت مبلغ عني إخوانك من أسارى المسلمين ؟ فقال : لا ، يا نبي الله , والله ما لي بمكة من عشيرة , غيري أكثر عشيرة مني , فدعا عثمان فأرسله إليهم ، فخرج عثمان على راحلته ، حتى جاء عسكر المشركين , فعبثوا به ، وأساؤوا له القول ، ثم أجاره أبان بن سعيد بن العاص ، ابن عمه ، وحمله على السرج وردفه.فلما قدم ، قال : يابن عم , ما لي أراك متحشفا ؟ أسبل ، قال : وكان إزاره إلى نصف ساقيه ، فقال له عثمان : هكذا إزرة صاحبنا , فلم يدع أحدا بمكة من أسارى المسلمين ، إلا أبلغهم ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال سلمة : فبينما نحن قائلون ، نادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم : أيها الناس , البيعة ، البيعة , نزل روح القدس ، قال : فسرنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو تحت شجرة سمرة ، فبايعناه , وذلك قول الله : لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة قال : فبايع لعثمان إحدى يديه على الأخرى ، فقال الناس : هنيئا لأبي عبد الله , يطوف بالبيت ونحن هاهنا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لو مكث كذا وكذا سنة ، ما طاف حتى أطوف. (المصنف لابن أبي شيبة، الرقم: 38007)
وعن أَبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جر إزاره بطرا (صحيح البخاري، الرقم: 5788)
وعنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار (صحيح البخاري، الرقم: 5787)
عن أبي هريرة، قال: بينما رجل يصلي مسبلا إزاره إذ قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: اذهب فتوضأ، فذهب فتوضأ، ثم جاء، ثم قال: اذهب فتوضأ، فذهب فتوضأ، ثم جاء، فقال له رجل: يا رسول الله ما لك أمرته أن يتوضأ، ثم سكت عنه، فقال: «إنه كان يصلي وهو مسبل إزاره وإن الله تعالى لا يقبل صلاة رجل مسبل إزاره (سنن ابي داود، الرقم: 638)
وإسبال الإزار والقميص بدعة ينبغي أن يكون الإزار فوق الكعبين إلى نصف الساق وهذا في حق الرجال ... إسبال الرجل إزاره أسفل من الكعبين إن لم يكن للخيلاء ففيه كراهة تنزيه كذا في الغرائب (الفتاوى الهندية 5/333)
Answered by:
Checked & Approved: