Q:
1. I have purchased shares in a certain company a few years back. Is purchasing shares permissible? ? If not, what should I do?
2. I have an account which has accumulated interest over many years. I only have access to the account now. What should I do with the interest, and should I change to a different account?
3. Does a person who receives R1400 wages per month as well as R1000 pension per month and has a house fully paid for qualify to receive zakaat or does the person qualify to pay zakaat?
A:
1. The principle of Shari’ah with regard to shares is that if the company one wishes to purchase shares in deals in halaal and there is nothing in conflict with the laws of Shari’ah, it will be permissible. If the company deals in haraam or deals in anything that is in conflict with the laws of Shari’ah, purchasing shares in such a company will be impermissible.
2. You should give the interest money that has accumulated to the poor without the intention of receiving reward. We advise you to change to an account that does not accumulate any interest.
3. Apart from the necessities of life (e.g. house, car, clothing, furniture, cutlery, etc.) and after deducting one’s debts and liabilities , if one possesses the amount of nisaab of zakaat (whether in cash, jewellery [i.e. gold and silver], merchandise, shares, fixed deposits) for an entire lunar year, zakaat will be compulsory upon him. If one does not possess the amount of nisaab, zakaat will not be compulsory upon him and it is permissible for him to accept zakaat.
وشرعا ( مبادلة شيء مرغوب فيه بمثله ) خرج غير المرغوب كتراب وميتة ودم
قال الشامي: قوله ( مرغوب فيه ) أي ما من شأنه أن ترغب إليه النفس وهو المال ولذا احترز به الشارح عن التراب والميتة والدم فإنها ليست بمال فرجع إلى قول الكنز والملتقى مبادلة المال بالمال ولذا فسر الشارح كلام الملتقى في شرحه بقوله أي تمليك شيء مرغوب فيه بشيء مرغوب فيه فقد تساوى التعريفان فافهم ،
قوله ( مالا أو لا ) بالمال ما يميل إليه الطبع ويمكن ادخاره لوقت الحاجة والمالية تثبت بتمول الناس كافة أو بعضهم والتقوم يثبت بها بإباحة الانتفاع به شرعا فما يباح بلا تمول لا يكون مالا كحبة حنطة وما يتمول بلا إباحة انتفاع لا يكون متقوما كالخمر وإذا عدم الأمران لم يثبت واحد منهما كالدم (رد المحتار 4/501-502)
أنه حصل بسبب خبيث وهو التصرف في ملك الغير وما هذا حاله فسبيله التصدق (الهداية 3/375)
وجه الاستحسان قوله عليه الصلاة والسلام في الشاة المذبوحة المصلية بغير رضا صاحبها أطعموها الأسارى إفاد الأمر بالتصدق زوال ملك المالك وحرمة الانتفاع للغاصب قبل الإرضاء ولأن في إباحة الانتفاع فتح باب الغصب فيحرم قبل الإرضاء حسما لمادة الفساد (الهداية 3/377)
أخبرنا عاصم بن كليب عن أبيه عن رجل من الأنصار قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فى جنازة فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على القبر يوصى الحافر أوسع من قبل رجليه أوسع من قبل رأسه فلما رجع استقبله داعى امرأة فجاء وجىء بالطعام فوضع يده ثم وضع القوم فأكلوا فنظر آباؤنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يلوك لقمة فى فمه ثم قال أجد لحم شاة أخذت بغير إذن أهلها فأرسلت المرأة قالت يا رسول الله إنى أرسلت إلى البقيع يشترى لى شاة فلم أجد فأرسلت إلى جار لى قد اشترى شاة أن أرسل إلى بها بثمنها فلم يوجد فأرسلت إلى امرأته فأرسلت إلى بها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أطعميه الأسارى (سنن أبي داود 2/117,باب فى اجتناب الشبهات, سنن الدارقطني 5/515,#4764)
( وسببه ) أي سبب افتراضها ( ملك نصاب حولي ... تام ... فارغ عن دين له مطالب من جهة العباد ) سواء كان لله كزكاة وخراج أو للعبد ... (و) فارغ ( عن حاجته الأصلية ) لأن المشغول بها كالمعدوم وفسره ابن ملك بما يدفع عنه الهلاك تحقيقا كثيابه أو تقديرا كدين ( نام لو تقديرا ) بالقدر على الاستنماء ولو بنائبه (الدر المختار 2/259-263)
Answered by:
Checked & Approved: