Q: I received the following message on my bbm and I would like to verify the contents before I forward it to anybody as there is no source attached to it.
Q: What is the Islamic ruling on vaginal discharge that females commonly experience? Many ladies are confused about this issue, especially when they get different answers from various Ulema.
A: There are basically three types of vaginal fluid that Shariah has ruled on. Two are mentioned above, viz. Moisture inside the vagina, secreted from membranes that line the vagina, and fluid that flows from the cervix into the vagina. The third type of moisture is that which is found on the outer labia or the lips of the vagina. Sometimes this fluid also flows onto the area outside the vagina. Medically fluids that exit from the vagina can come from the cervix or neck of the uterus, or from glands inside the vagina itself. Sometimes the source of these fluids is attributed to the fallopian tubes. Clearly this is difficult for a woman to determine. Therefore, the following rules, based largely on the view of Imam Abu Hanifa (rahmatullahi alayhi) will perhaps ease matters for our sisters:
1) Moisture that is secreted from the lining of the vagina is a matter of dispute among the former Jurists. Imam Abu Hanifa, and majority of the Shaafi’ Scholars hold that such moisture is paak or clean, and does not nullify wudhu if it flows out. We, therefore, maintain that the normal discharge a women experiences will not nullify wudhu.
2) A ‘normal’ discharge is usually clear, cloudy or whitish, moderate in quantity, thin or slightly viscous, and with a mild odour. This does NOT break wudhu.
3) A discharge that is yellowish or greenish, and very thick, with a strong odour or bad stench should be regarded as impure and will nullify wudhu, for such a discharge is definitely from an area beyond the vagina, and may include the fallopian tubes, the womb, or ovaries.
4) Underwear that is soiled by this fluid has to be washed. Women who suffer excessive discharge of this nature shall have to use pads to absorb the flow and thus protect the underwear.
A: All types of discharge that women experience invalidates the wudhu once it comes out of the private organ and becomes visible.
( وينقضه خروج ) كل خارج ( نجس ) بالفتح ويكسر ( منه ) أي من المتوضىء الحي معتادا أو لا من السبيلين أو لا ( إلى ما يطهر ) بالبناء للمفعول أي يلحقه حكم التطهير ثم المراد بالخروج من السبيلين مجرد الظهور وفي غيرهما عين السيلان ولو بالقوة لما قالوا لو مسح الدم كلما خرج ولو تركه لسال نقض وإلا لا كما لو سال في باطن عين أو جرح أو ذكر ولم يخرج وكدمع وعرق إلا عرق مدمن الخمر فناقض على ما سيذكره المصنف ولنا فيه كلام ( و ) خروج غير نجس مثل ( ريح أو دودةأو حصاة من دبر لا ) خروج ذلك من جرح ولا خروج ( ريح من قبل ) غير مفضاة أما هي فيندب لها الوضوء وقيل يجب وقيل لو منتنة ( وذكر ) لأنه اختلاج حتى لو خرج ريح من الدبر وهو يعلم أنه لم يكن من الأعلى فهو اختلاج فلا ينقض وإنما قيد بالريح لأن خروج الدودة والحصاة منهما ناقض إجماعا كما في الجوهرة ( ولا ) خروج ( دودة من جرح أو أذن أو أنف ) أو ( وكذا لحم سقط منه ) لطهارتهما وعدم السيلان فيما عليهما وهو مناط النقض ( والمخرج ) بعصر (الدر المختار 1/134)
قال العلامة ابن عابدين: قوله (كل خارج) لعل فائدته التعميم من أول الأمر لئلا يتوهم اختصاص النجس بالمعتاد أو الكثير تأمل (رد المحتار 1/ 134-136)
( ويطهر مني ) أي محله ( يابس بفرك ) ولا يضر بقاء أثره ( إن طهر رأس حشفة ) كأن كان مستنجيا بماء وفي المجتبى أولج فنزع فأنزل لم يطهر إلا بغسله لتلوثه بالنجس انتهى أي برطوبة الفرج فيكون مفرعا على قولهما بنجاستها أما عنده فهي طاهرة كسائر رطوبات البدن جوهرة ( وإلا ) يكن يابسا أو لا رأسها طاهرا ( فيغسل ) كسائر النجاسات ولو دما عبيطا على المشهور ( بلا فرق بين منيه ) ولو رقيقا لمرض به ( ومنيها ) ولا بين مني آدمي وغيره كما بحثه الباقاني ( ولا بين ثوب ) ولو جديدا أو مبطنا في الأصح ( وبدن على الظاهر ) من المذهب ثم هل يعود نجسا ببله بعد فركه المعتمد لا
قال الشامي في رد المحتار: قوله ( برطوبة الفرج ) أي الداخل بدليل قوله أولج وأما رطوبة الفرج الخارج فطاهر اتفاقا ح وفي منهاج الإمام النووي رطوبة الفرج ليست بنجسة في الأصح قال ابن حجر في شرحه وهي ماء أبيض متردد بين المذي والعرق يخرج من باطن الفرج الذي لا يجب غسله بخلاف ما يخرج مما يجب غسله فإنه طاهر قطعا ومن وراء باطن الفرج فإنه نجس قطعا ككل خارج من الباطن كالماء الخارج مع الولد أو قبيله وسنذكر في آخر باب الاستنجاء أن رطوبة الولد طاهرة وكذا السخلة والبيضة (رد المحتار 1/ 312-314)
رطوبة الفرج طاهرة خلافا لهما العبرة للطاهر من تراب أو ماء اختلطا به يفتى
قال الشامي في رد المحتار: قوله ( رطوبة الفرج طاهرة ) ولذا نقل في التاترخانية أن رطوبة الولد عند الولادة طاهرة وكذا السخلة إذا خرجت من أمها وكذا البيضة فلا يتنجس بها الثوب ولا الماء إذا وقعت فيه لكن يكره التوضؤ به للاختلاف وكذا الإنفحة هو المختار وعندهما يتنجس وهو الاحتياط قلت وهذا إذا لم يكن معه دم ولم يخالط رطوبة الفرج مذي أو مني من الرجل أو المرأة (رد المحتار 1/ 349)
جامع الفتاوى نقلا عن احسن الفتاوى 5/ 204
خواتين كي مسائل اور ان كا حل نقلا عن مفتي عزيز الرحمن 1/ 269
فتاوى محمودية 8/ 145
Answered by:
Checked & Approved: