Q: I would like to ask Mufti Saheb regarding this story. What is the status of this story? Can we use it for targheeb and tarheeb?
There is a story narrated in the hadith that there was a youngster in the time of Rasulullah (sallallahu alaihi wasallam) who was in his dying moments. It was told to Rasulullah (sallallahu alaihi wasallam) that this youngster cannot recite the Kalimah Tayyibah. Rasulullah (sallallahu alaihi wasallam) came to him and asked as to what the problem was. He said, “O Rasul of Allah, there is something like a lock upon my heart.” When they enquired on his condition, it was found that his mother was displeased with him.
Rasulullah (sallallahu alaihi wasallam) called for his mother and said to her that if someone had to light a huge fire and wants to throw her son into it, will you intercede on his behalf? She said, “Yes, O Rasul of Allah, I will.” Rasulullah (sallallahu alaihi wasallam) said, "If this is so, then forgive his mistake." She forgave all that he did. He was then told to recite the Kalimah Tayyibah, which he immediately did. Rasulullah (sallallahu alaihi wasallam) thanked Allah Ta’ala that through him a person was saved from the fire.
A: Hazrat Shaikhul Hadeeth, Moulana Muhammad Zakariyya (rahimahullah), has mentioned this incident of Hazrat Alqamah (radhiyallahu ‘anhu) in his Fazaail-e-Aamaal. Similarly, other great Muhadditheen, the likes of Imaam Tabarani, Imaam Baihaqi, Imaam Ibnul Jowzi, Allaamah Mundhiri, Allaamah Suyooti and Mulla Ali Qaari (rahimahumullah), have also quoted this incident in their kitaabs. Hence, it is permissible to follow these Muhadditheen and quote this incident.
Although there is an extremely weak narrator, by the name of Faa’id bin Abdir Rahmaan Abul Warqaa, found in the chain of this incident, however, since the subject matter of this Hadith does not relate to Ahkaam, and there is no Nakaarat and Gharaabat found in this narration, and this narrator is not regarded as a fabricator of Hadith according to the Muhadditheen, this narration can be accepted.
Though certain Muhadditheen were not pleased with accepting the narrations of this narrator, however other Muhadditheen accepted those narrations from him which do not pertain to Ahkaam, but rather pertain to Fazaail.
Among the Muhadditheen who ruled that his Ahaadith can be accepted, or who included his narrations in their kitaabs are the following:
1. Imaam Tirmidhi (rahimahullah)
2. Imaam Haakim (rahimahullah)
3. Imaam Ibnu Adiyy (rahimahullah)
4. Imaam Tabarani (rahimahullah)
5. Imaam Baihaqi (rahimahullah)
6. Imaam Ibnul Jowzi (rahimahullah)
7. Allaamah Mundhiri (rahimahullah)
8. Allaamah Sakhaawi (rahimahullah)
9. Allaamah Suyooti (rahimahullah)
10. Mulla Ali Qaari (rahimahullah)
From the above, it is clear that the incident of Hazrat Alqamah (rahiyallahu ‘anhu) is not a fabrication and thus it can be quoted.
Note: The science of Hadith is an extremely in-depth and intricate science which requires years of experience under the guidance and supervision of expert Muhadditheen. Until one is not conversant with the various sciences of Ahaadith, and one does not have a good overview of how the Muhadditheen dealt with certain narrators in various departments of deen, one will not be able to reach a fair conclusion in ascertaining whether the narration (of a narrator) can be accepted or not.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
حدثنا علي بن عيسى بن يزيد البغدادي قال: حدثنا عبد الله بن بكر السهمي، ح وحدثنا عبد الله بن منير، عن عبد الله بن بكر، عن فائد بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن أبي أوفى، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من كانت له إلى الله حاجة، أو إلى أحد من بني آدم فليتوضأ وليحسن الوضوء، ثم ليصل ركعتين، ثم ليثن على الله، وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم ليقل: لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، والغنيمة من كل بر، والسلامة من كل إثم، لا تدع لي ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته، ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين ": هذا حديث غريب وفي إسناده مقال، فائد بن عبد الرحمن يضعف في الحديث، وفائد هو أبو الورقاء (سنن الترمذي، الرقم: ٤٧٩)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، نا أبوعمر محمد بن عبد الواحد الزاهد صاحب ثعلب ببغداد، نا موسى بن سهل الموسي، نا يزيد بن هارون، أنا فائد بن عبد الرحمن، قال: سمعت عبد الله بن أبي أوفى، قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إن ههنا غلاما قد احتضر يقال له قل: لا إله إلا الله فلا يستطيع أن يقولها، قال: " أليس قد كان يقولها في حياته؟ " قالوا: بلى، قال: " فما منعه منها عند موته؟ " قال: فنهض رسول الله صلى الله عليه وسلم ونهضنا معه حتى أتى الغلام، فقال: " يا غلام قل: لا إله إلا الله "، قال: لا أستطيع أن أقولها، قال: " ولم؟ " قال: لعقوق والدتي، قال: " أحية هي؟ " قال: نعم، قال: " أرسلوا إليها "، فأرسلوا إليها فجاءت، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ابنك هو؟ " قالت: نعم، قال: " أرأيت لو أن نارا أججت فقيل لك: إن لم تشفعي له قذفناه في هذه النار "، قالت: إذا كنت أشفع له، قال: " فأشهدي الله، وأشهدينا معك بأنك قد رضيت "، قالت: قد رضيت عن ابني، قال: " يا غلام، قل: لا إله إلا الله "، فقال: لا إله إلا الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الحمد لله الذي أنقذه من النار " تفرد به فائد أبو الورقاء، وليس بالقوي، والله أعلم (شعب الإيمان للبيهقي، الرقم: ٧٥٠٨)
(العقيلي) حدثنا محمد بن أيوب بن يحيى بن الضريس الرازي حدثنا داود بن إبراهيم قاضي قزوين حدثنا جعفر بن سلمان حدثنا فائد العطار سمعت عبد الله بن أبي أوفى يقول: إن شابا حضره الموت فدعى له رسول الله فقال له: قل لا إله إلا الله. قال: لا أقدر أن أقولها. قال: ولم؟ قال: كهيئة القفل على قلبي إذا أردت أن أقولها. عدل فقال النبي: له والدان أو أحدهما؟ قالوا: أم فدعيت فقال ارضي عن ابنك فقالت: أشهدك يا رسول الله أني عن ابني راضية فقال: قل لا إله إلا الله فقال لا إله إلا الله فقال الحمد لله الذي نجاه بي.
لا يصح فائد متروك. قال العقيلي: ولا يتابع عليه وداود كذاب
(قلت) داود لم ينفرد به فإن الحديث أخرجه الخرائطي في مساوئ الأخلاق وقال: حدثنا إبراهيم بن الجنيدي حدثنا فضل بن عبد الوهاب حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي عن فائد العطار قال: سمعت عبد الله بن أبي أوفى يقول: إن رجلا حضرته الوفاة فقيل له قل لا إله إلا الله فلم يستطع أن يقولها وهو يتكلم فأتاه النبي فقال له قلها فلم يقلها وقال قلبي يعقل ولا أستطيع قال له لم قال لعقوقي والدتي قال وهي حية قال نعم فدعاها وقالا ارضي عن ابنك، فقالت اللهم إني أشهدك وأشهد رسولك أني قد رضيت عنه فقالها.
والبيهقي في شعب الإيمان أنبأنا أبو عبد الله الحافظ أنبأنا أبو عمر محمد بن عبد الواحد الزاهد صاحب ثعلب ببغداد حدثنا موسى بن سهل الرشا حدثنا يزيد بن هارون أنبأنا فائد بن عبد الرحمن قال سمعت عبد الله بن أبي أوفى قال جاء رجل إلى النبي فقال يا رسول الله إن ههنا غلام قد احتضر يقال له قل لا إله إلا الله فلا يستطيع أن يقولها قال أليس قد كان يقولها في حياته قالوا بلى قال: فما منعه منها عند موته قال فنهض رسول الله ونهضنا معه حتى أتى الغلام فقال يا غلام قل لا إله إلا الله قال لا أستطيع أن أقولها قال ولم قال لعقوقي والدتي قال أحية هي قال نعم قال أرسلوا إليها فجاءت فقال لها رسول الله ابنك هو قالت نعم قال أرأيت لو أن نارا أججت فقيل لك إن لم تشفعي له قذفناه في النار قالت إذن كنت أشفع قال فأشهدي الله وأشهدينا بأنك قد رضيت، قالت: قد رضيت عن ابني قال يا غلام قل لا إله إلا الله فقال لا إله إلا الله فقال رسول الله: الحمد لله الذي أنقذه بي من النار. قال البيهقي: تفرد به فائد أبو الورقاء وليس بالقوي.
وقال الطبراني حدثنا حفص بن عمر بن الصباح الرقي حدثنا مؤمل بن الفضل حدثنا عيسى بن يونس حدثنا فائد أبو الورقا عن عبد الله بن أبي أوفى قال: كنت عند النبي فأتاه آت فقال: شاب يجود بنفسه. قيل له قل لا إله إلا الله فلم يستطيع فقال: أكان يصلي؟ قال: نعم فنهض رسول الله ونهضنا معه فدخل على الشاب فقال: قل لا إله إلا الله. فقال له لا أستطيع. قال: لم قيل كان يعق والدته فقال النبي أحية والدته قال نعم قال ادعوها فدعوها فجاءت فقال هذا ابنك قالت نعم قال لها أرأيت لو أججت نارا ضخمة فقيل لك إن شفعت لخلينا عنه وإلا حرقناه أكنت تشفعين له قالت يا رسول الله إذن أشفع له قال فأشهدي الله وأشهديني أنك قد رضيت عنه قالت اللهم إني أشهدك وأشهد رسولك أني قد رضيت عن ابني فقال له رسول الله: يا غلام قل لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله فقالها فقال رسول الله: الحمد لله الذي أنقذه بي من النار والله أعلم. (اللالئ المصنوعة ٢/٢٥٢)
وروي عن عبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنه قال كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فأتاه آت فقال شاب يجود بنفسه فقيل له قل لا إله إلا الله فلم يستطع فقال كان يصلي فقال نعم فنهض رسول الله صلى الله عليه وسلم ونهضنا معه فدخل على الشاب فقال له قل لا إله إلا الله فقال لا أستطيع قال لم قال كان يعق والدته فقال النبي صلى الله عليه وسلم أحية والدته قالوا نعم قال ادعوها فدعوها فجاءت فقال هذا ابنك قالت نعم فقال لها أرأيت لو أججت نار ضخمة فقيل لك إن شفعت له خلينا عنه وإلا حرقناه بهذه النار أكنت تشفعين له قالت يا رسول الله إذا أشفع له قال فأشهدي الله واشهديني قد رضيت عنه قالت اللهم إني أشهدك وأشهد رسولك أني قد رضيت عن ابني فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم يا غلام قل لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله فقالها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الحمد لله الذي أنقذه بي من النار رواه الطبراني وأحمد مختصرا (الترغيب والترهيب للمنذري 3/226)
الباب الخامس عشر في ذكر عقوبة العاق أمه - أخبرنا عبد الوهاب بن المبارك، قال: حدثنا أحمد بن الحسن الباقلاوي، وعبد المجيد بن محمود المراغي، قالا: أنبأ أبو عبد الله أحمد بن عبد الله بن الحسين المحاملي، قثنا أبو بكر الشافعي، قال: أنبأ موسى بن سهل، قثنا يزيد بن هارون، قال: أنبأ فائد بن عبد الرحمن، قال: سمعت عبد الله بن أبي أوفى، قال: " جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، ها هنا غلام قد احتضر، يقال له: قل: لا إله إلا الله، فلا يستطيع أن يقولها، قال: أليس كان يقولها في حياته؟ قالوا: بلى، قال: ما منعه منها عند موته؟ فنهض رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونهضنا معه، حتى أتى الغلام، فقال: يا غلام، قل: لا إله إلا الله "، قال: لا أستطيع أن أقولها، قال: ولم؟ قال: لعقوق والدتي، قال: أحية هي؟ قال: نعم، قال: أرأيت أن لو نارا أحجبت، فقيل لك: إن لم تشفعي له فقذفناه في هذه النار؟ قالت: إذن كنت أشفع له، قال: فأشهدي الله، وأشهدينا أنك قد رضيت عنه.
قالت: اللهم إني أشهدك، وأشهد رسولك أني قد رضيت عن ابني، قال: يا غلام، قل: لا إله إلا الله، فقال: لا إله إلا الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحمد لله الذي أنقذه بي من النار " (البر والصلة لابن الجوزي صـ ١١٠)
وأخرج الطبراني والبيهقي في شعب الإيمان وفي دلائل النبوة عن عبد الله بن أبي أوفى قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن ها هنا غلاما قد أحتضر فيقال له قل لا إله إلا الله فلا يستطيع أن يقولها فقال أليس كان يقولها في حياته قالوا بلى قال فما منعه منها عند موته فنهض النبي صلى الله عليه وسلم ونهضنا معه حتى أتى الغلام فقال يا غلام قل لا إله إلا الله قال لا أستطيع أن أقولها قال ولم قال لعقوقي والدتي قال أحية هي قال نعم قال أرسلوا إليها فجاءته فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم إبنك هو قالت نعم قال أرأيت لو أن نارا أججت فقيل لك إن لم تشفعي فيه دفناه في هذه النار فقالت إذا كنت أشفع له قال فأشهدي الله وأشهدينا بأنك قد رضيت عنه فقالت قد رضيت عن إبني فقال يا غلام قل لا إله إلا الله فقال لا إله إلا الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الحمد لله الذي أنقذه بي من النار (شرح الصدور للسيوطي صـ ٤٥)
أخرجه الترمذي وابن ماجه والطبراني وعبد الرزاق الطبسي في «الصلاة له من طريق أبي بكر الشافعي، وغيرهم، وقال الترمذي : غريب وفي إسناده مقال، وفائد يُضعف في الحديث. انتهى.
وقد توسع ابن الجوزي فذكر هذا الحديث في موضوعاته وفي ذلك نظر، فقد رواه الحاكم من حديثه وقال: فائد كوفي عداده في التابعين، وقد رأيت جماعة من أعقابه، وحديثه مستقيم إلا أن الشيخين لم يخرجا له، وإنما أخرجت حديثه شاهدا. انتهى. وقال ابن عدي : هو مع ضعفه يكتب حديثه.
وقد جاء من حديث أنس ، كما سأذكره، وفي الجملة هو حديث ضعيف جداً يكتب في فضائل الأعمال، وأما كونه موضوعاً فلا. (القول البديع صـ ٤٥٣)
ويمكن أن يقال وجه إدخال العقوق بين الإشراك، وبين قول الزور الذي من جملة أفراده كلمة الكفر، هو أن العقوق قد يؤدي إلى الكفر على ما أخرج الدارقطني والبيهقي، في شعب الإيمان، وفي دلائل النبوة أيضا، عن عبد الله بن أبي أوفى، قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله إن هاهنا غلاما قد احتضر، فيقال له: قل: لا إله إلا الله فلا يستطيع أن يقولها، قال: أليس كان يقولها في حياته، قالوا: بلى قال، فما منعه منها عند موته، فنهض النبي صلى الله عليه وسلم، ونهضنا معه، حتى أتى الغلام، فقال: يا غلام قل: لا إله إلا الله، قال: لا أستطيع أن أقولها، قال: ولم، قال: لعقوق والدتي، قال: أهي حية؟ قال: نعم، قال: أرسلوا إليها، فجاءته فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: ابنك هو؟ قالت: نعم، قال: أرأيت لو أن نارا أججت، فقيل لك: إن لم تشفعي فيه قذفناه في هذه النار، فقالت: إذا كنت أشفع له، قال: فأشهدي الله، وأشهدينا بأنك قد رضيت عنه، فقالت: قد رضيت عن ابني، قال: يا غلام قل: لا إله إلا الله، فقال: لا إله إلا الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحمد لله الذي أنقذه بي من النار، ذكره السيوطي في شرح الصدور. (جمع الوسائل لعلي القاري 1/183)
وقال ابن عدي: مع ضعفه يكتب حديثه. (ميزان الاعتدال)
Answered by:
Checked & Approved: