Q: Please clarify the issue on blowing into water after reading the Asmaa-ul-Husna or the manzil for cure and relief from a distressing condition.
A: It is permissible to recite the manzil or Asmaa-ul-Husna as a treatment and thereafter blow into water and drink the water. The Asmaa-ul-Husna and aayaat of the manzil are mentioned in the hadith.
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لله تعالى تسعة وتسعين اسما مائة غير واحد من أحصاها دخل الجنة هو الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعالي البر التواب المنتقم العفو الرءوف مالك الملك ذو الجلال والإكرام، المقسط الجامع الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي الوارث الرشيد الصبور (ترمذي رقم 3507)
عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبيه أبي ليلى قال كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه أعرابي فقال لي أخا وجعا قالما وجع أخيك قال به لمم قال اذهب فأتني به قال فجاء به فأجلسه بين يديه فسمعته عوذه بفاتحة الكتاب وأربع آيات من أول البقرة وآيتين من وسطها وإلهكم إله واحد وآية الكرسي وثلاث آيات من خاتمتها وآية من آل عمران أحسبه قال شهد الله أنه لا إله إلا هو وآية من الأعراف إن ربكم الله وآية من المؤمنين ومن يدع مع الله إلها آخر لا برهان له به وآية من الجن وأنه تعالى جد ربنا وعشر آيات من أول الصافات وثلاث آيات من آخر الحشر وقل هو الله أحد والمعوذتين فقام الأعرابي قد برأ ليس به بأس (سنن ابن ماجة رقم 3549)
وعن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بالشفاءين العسل والقرآن رواهما ابن ماجه والبيهقي في شعب الإيمان وقال والصحيح أن الأخير موقوف على ابن مسعود (مشكاة #4571)
عمرة أن أبا بكر دخل على عائشة رضي الله عنهما وهي تشتكي ويهودية ترقيها فقال ارقيها بكتاب الله قال محمد وبهذا نأخذ . لا بأس بالرقى بما كان في القرآن وما كان من ذكر الله فأما ما كان لا يعرف من كلام فلا ينبغي أن يرقى به (مؤطا إمام محمد #875)
فرع في المجتبى التميمة المكروهة ما كان بغير العربية
قال الشامي في رد المحتار : قوله ( التميمة المكروهة ) أقول الذي رأيته في المجتبى التميمة المكروهة ما كان بغير القرآن وقيل هي الخرزة التي تعلقها الجاهلية فلتراجع نسخة أخرى وفي المغرب وبعضهم يتوهم أن المعاذات هي التمائم وليس كذلك إنما التميمة الخرزة ولا بأس بالمعاذات إذا كتب فيها القرآن أو أسماء الله تعالى ويقال رقاه الراقي رقيا ورقية إذا عوذه ونفث في عوذته قالوا وإنما تكره العوذة إذا كانت لغير لسان العرب ولا يدري ما هو ولعله يدخله سحر أو كفر أو غير ذلك وأما ما كان من القرآن أو شيء من الدعوات فلا بأس به (رد المحتار 6/ 363)
Answered by:
Checked & Approved: