Q:
- The Messenger of Allah (Sallallahu Alayhi Wasallam) said something to this effect: Be careful! Those who were before you, used to transform the graves of their prophets and pious people in places of worship, beware of transforming tombs as places of worship. I forbid you this. (Saheeh Muslim) Please give me the page number.
- The Surah tabarakallazi said to Allah Ta’ala: “Remove me from your book if you did not forgive him”. Is there any Hadith something to this effect from the Messenger of Allah (Sallallahu Alayhi Wasallam)?
- Please mention those Ahaadith which show the virtue of dying in either Makkah or Madinah.
- There is a Hadith in Saheeh Bukhaari which mentions the Du’a of Umar (Radiyallahu Anhu) to die as a martyr in the town of the Messenger of Allah (Sallallahu Alayhi Wasallam). Please give me the page number.
A:
- Saheeh Muslim vol.1, pg. 201
- Mishkaat pg. 189
- Mishkaat pg. 241, Tabraani #6104 and As Sunanul Kubra of Imaam Baihaqi #10572
- Saheeh Bukhaari vol. 1, pg. 253
And Allah Ta'ala (الله تعالى) knows best.
حدثني جندب قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يموت بخمس وهو يقول إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل فإن الله تعالى قد اتخذني خليلا كما اتخذ إبراهيم خليلا ولو كنت متخذا من أمتي خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد إني أنهاكم عن ذلك (صحيح مسلم 1/ 201)
عن عمر رضي الله عنه قال اللهم ارزقني شهادة في سبيلك واجعل موتي في بلد رسولك صلى الله عليه وسلم (صحيح البخاري 1/ 253)
وعن يحيى بن سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان جالسا وقبر يحفر بالمدينة فاطلع رجل في القبر فقال : بئس مضجع المؤمن فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " بئس ما قلت " قال الرجل إني لم أرد هذا إنما أردت القتل في سبيل الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا مثل القتل في سبيل الله ما على الأرض بقعة أحب إلي أن يكون قبري بها منها " ثلاث مرات . رواه مالك مرسلا (مشكاة #2757)
من مات في أحد الحرمين استوجب شفاعتي، وكان يوم القيامة من الآمنين (طبراني #6104)
عن عمر رضى الله عنه قال سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يقول : من زار قبرى أو قال من زارنى كنت له شفيعا أو شهيدا ومن مات فى أحد الحرمين بعثه الله فى الآمنين يوم القيامة (السنن الكبرى للبيهقي #10572)
وعن خالد بن معدان قال : اقرؤوا المنجية وهي ( آلم تنزيل ) فإن بلغني أن رجلا كان يقرؤها ما يقرأ شيئا غيرها وكان كثير الخطايا فنشرت جناحها عليه قالت : رب اغفر له فإنه كان يكثر قراءتي فشفعها الرب تعالى فيه وقال : اكتبوا له بكل خطيئة حسنة وارفعوا له درجة " . وقال أيضا : " إنها تجادل عن صاحبها في القبر تقول : اللهم إن كنت من كتابك فشفعني فيه وإن لم أكن من كتابك فامحني عنه وإنها تكون كالطير تجعل جناحها عليه فتشفع له فتمنعه من عذاب القبر " وقال في ( تبارك ) مثله . وكان خالد لا يبيت حتى يقرأهما . وقال طاووس : فضلتا على كل سورة في القرآن بستين حسنة . رواه الدارمي (مشكاة #2176)
Answered by:
Checked & Approved: